نذر امرأة عمران لما في بطنها محرراً ليس *عادة* عند بني إسرائيل بل هي اتباعاً،عند الصالحين منهم ،لوعد الله لسيدنا ابراهيم ،لاستمرار النبوة في ذريته ! و ، هو نفس سبب دعاء سيدنا زكريا الذي كانت امرأته عاقراً و لم يكن له ابناء،،،، و يزيدنا فهما، قوله {{ و إني خفت الموالي من بعدي #يرثني و يرث من آل يعقوب !}} يعني أنه بني إسرائيل كلهم لم يبق فيهم ذكراً واحد يرى فيه ضمان الدعوة إلى الله و تبليغ رسالة سيدنا يعقوب،(كما دعا سيدنا إبراهيم ،أن يكون من ذريته أئمة يدعون إلى الله )، و كذلك دعت امرأة عمران من قبله ،لنفس السبب ،و هدا دليل انه لم يكن لها ابناء آخرون، للقيام بنفس الدعوة ،و الدليل أنها قالت {{و قد ولدتها أنثى ، و ليس الذكر كالانثى }}، ! و كذلك التدييل ب {{إنك انت السميع العليم }}لانه الدعاء يستوجب السمع، و العليم لأنها لا تعلم ما في بطنها أهو ذكر أو أنثى ،و تُرجع العلم إلى الله وحده!! لأن الإمامة تكون للذكور فقط!!و الله أعلم
Пікірлер: 2