عندما يبدأ الشاعر بقول "وما" متجهّزًا لوصف طويل يُسقطه على محبوبته، أقول لنفسي استعد لتلهث! الله ما أطول نفسهم! كل هذا البناء لأجل البيت الثامن والعشرين
@vib1ayub009
3 жыл бұрын
هذا يسمى الاستطراد، وهو سمة متكررة في أشعار المتقدمين
@user-ry1on6ks8z
2 жыл бұрын
جميل جدًّا لكن لا تُسكِّن المُحرّك
@vib1ayub009
2 жыл бұрын
مثل ماذا
@user-ry1on6ks8z
2 жыл бұрын
@@vib1ayub009 كأسماء في البيت الأوّل والشمال في الثاني والقلب في البيت الخامس والخير في السادس والشام في الثامن إلى آخره أخي
@vib1ayub009
2 жыл бұрын
@@user-ry1on6ks8z ليس هذا من باب تسكين المتحرك هربا من إظهار حركة الإعراب. بل هو من السكت للوقوف على المقاطع وفواصل الجمل. كالسكت على (عوجا قيّما)
@user-ry1on6ks8z
2 жыл бұрын
@@vib1ayub009 هو وجه لا بأس فيه لكن أرى أن الأفضل الإظهار مع السكوت بعدها فهو أجود كما فعلت في قوله (وأقسم ما إن بالة ) وقد كان وقوفك على أقسم مع إظهار الحركة أحسن وأجود والله أعلم وما تطمئن له فافعله , المهم أنك قد أغنيت بقصائد لم تُقرأ هاهنا من قبل
Пікірлер: 9