الدرس الثاني والأربعون من دروس (( بداية الهداية)) لحُجَّة الإسلامِ الإمام الغزاليّ رحمه الله تعالى، ويتضمَّن:
ـ القول في معاصي القلب
ـ النفس البشريّة قابلةٌ للتغيير
ـ أمّهات الصفات الذّميمة ثلاث: الحسد، والكبر، والعجب
ـ قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (ثلاثٌ مهلكاتٌ: شحٌّ مطاعٌ، وهوىً متَّبع، وإعجابُ المرء بنفسه)
ـ قال العلماءُ رضي الله عنهم: إنَّ علم الإخلاص والعجب والحسد والرياء فرضُ عينٍ
ـ أقوال العلماء رحمهم الله تعالى في أهميّة السير والسلوك وتطهير القلب، من بحث (أهميّة التصوّف) من كتاب ( حقائق عن التصوّف) لسيّدي الشيخ عبد القادر عيسى رحمه الله تعالى
ـ لا تنفعُ الطّهارةُ الظاهرةُ إلا مع الطهارة الباطنة، بالإخلاص، والنزاهة عن الغلّ والغشّ والحقد والحسد، وتطهير القلب عما سوى الله تعالى
ـ الأمراضُ القلبيةُ سببُ بعدِ العبدِ عن الله تعالى، وبعده عن جنَّته الخالدة
ـ قول سيّدي الشيخ عبد القادر عيسى رحمه الله تعالى: سلامةُ الإنسان في آخرته هي في سلامةِ قلبه، ونجاتُه في نجاته من أمراضه المذكورة
ـ الغاية من الدخول مع الصوفية رضي الله عنهم الجمعُ بين جسم الإسلام وروحه، وتذوّق معاني الصفاء القلبي والسموّ الخلُقيّ. .
***
لمتابعة نسيم الرياض:
على الفيسبوك:
/ naseemalriad
وعلى التليغرام:
t.me/naseemalriad
وعلى تويتر:
/ naseemalriad
وعلى اليوتيوب:
/ @naseemalriad
Негізгі бет بداية الهداية للإمام الغزالي رحمه الله تعالى _الدرس الثاني والأربعون _ الشيخ محمد عبدالله رجو
Пікірлер: 49