المسيح أمس واليوم وإلى الأبد...به كان كل شيء ومن غيره لم يكن شيء مما كان🙏
@pierrezaya5831
3 жыл бұрын
امين ربي يسوع
@samirdanial8529
3 жыл бұрын
الرب يبارك حياتكم
@evagraise942
Жыл бұрын
هل الإعداد من ١ الي عدد ٥ من سفر اشعياء إصحاح ٤٩ ممكن نطبقها علينا لأن فيه ترنيمه عن هذه الكلمات
@KolElKetab
Жыл бұрын
هى رسالة لكنيسة العهد القديم تفسير وليم ماكدونالد معهد عمواس للكتاب المقدس يعمل بالنيابة عن اصحاب الحقوق لتفسير وليم مكدونالد إشعياء ٤٩: ١ - ٦ ب) المسيح ورفضه بواسطة إسرائيل (أص٤٩-٥٧) ١- المسيح كالعبد (أص٤٩) أص ٤٩-٥٣، يتعامل الله مع شعبه بسبب رفضهم للمسيح. هذا الجزء يسمى “سفر عبد الرب المتألم” . عبد الرب في أص٤٩ قد يبدو أنه الأمة الإسرائيلية في ع١-٣، لكن انطباقها الكامل لا يمكن إن يتم إلا على. إسرائيل مذكورة بالاسم في ع٣، لكنّ المسيح، هو “أمير الله” الحقيقي وليس الأمة. في ع٥، ٦ العبد هنا مميَّز عن إسرائيل. استردادت إسرائيل تدمج معًا في هذه الأعداد، أولاً العودة على يد كورش، ثمّ رجوعهم مستقبلاً عندما يبدأ المسيح مملكته. العبد هنا يدعو شعوب العالم ليتبعوه وهو يكلمنا عن ولادته، مشيرًا للاسم الذي أُعطى إليه قبل ولادته (مت ١: ٢١)، محددًا رسالته الفاصلة والحاسمة، وتعيينه من قبل اللّه كخادم، أمير الله (إسرائيل) الذي به سيتمجّد يهوه. كما يعلن اضطراب نفسه بسبب رفضه من إسرائيل (انظر مت١١: ١٦-٢٤)، ثمّ يعلن رضاءه بأنّ الله سيكافئه (قابل ع٤ مع مت١١: ٢٥، ٢٦). الله دعاه، ليس فقط لكي يصنع نهضة روحية لإسرائيل، لكن أيضًا ليصنع خلاصًا للأمم. الشطر الثاني من ع٦ اقتبس في أعمال ١٣: ٤٧ مشيرًا إلى المسيح.
@هايديخلففخري
2 жыл бұрын
من الذي يستطيع أن يري المسيح في بهائه اش
@maihussain5678
Жыл бұрын
والله إن الاصحاح كله نبؤة عن النبي محمد رغم اننا مش محتاجين أدلة علي نبؤته لكن الاصحاح كله نبؤة عن محمد وعن صفاته وعن مكان بعثه والشعب اللي هيبعث فيه عجيب امركم اومال لو مش عرب ؟
Пікірлер: 11