نسأل الله حُسن الختام والموت على طاعة والعفو والغفران وجنة الفردوس الأعلى دون حساب
فيمَ الرُكونُ إِلى دار حَقيقَتِها
كَالطَيفِ في سَنَةٍ وَالظلّ مِن مُزنِ
دارُ الغُرورِ وَمَأوى كُلِّ مُرزيَةٍ
وَمَعدِنُ البُؤسِ وَاللأَواءِ وَالمِحَنِ
الزَورِ ظاهِرُها وَالغَدرِ حاضِرُها
وَالمَوتُ آخِرُها وَالكَونُ في الشَطن
تُبيدُ ما جَمَعتَ تُهينُ مِن رِفعَتٍ
تَضُرُّ مَن نَفَعتَ في سالِفِ الزَمَنِ
النَفسُ تَعشَقُها وَالعَينُ تَرمُقُها
لِكَونٍ ظاهِرها في صورَةِ الحسنِ
سَحارَةً تَحكُمُ التَخييلَ حتى يَرى
كَأَنَّهُ الحَقُّ إِذا كانَت مِنَ الفِتَنِ
ان الاله برااااهاا كي يميز بها
بين الفريقين اهل الحمق والفطن
فَذو الحَماقَةِ مَن قَد ظَلَّ يَجمَعُها
ليُعاني السَعيَ مِن شامٍ إلى يَمَنِ
مشمرا يركب الاخطار مجتهداا
لأجلها يستلين المركب الخشن
وذو الحجا يقلها زهدا وينبذها
وراء نبذة الاقذار في الدمن
يرمي بقلب منير في مصائرها
فلا يصادف غير الهم والحزن
نسأل الله حُسن الختام والموت على طاعة والعفو والغفران وجنة الفردوس الأعلى دون حساب
Негізгі бет #بوح
Пікірлер: 1