وأكد الدراجي أن أنصار مقتدى الصدر «لن يشاركوا في أي عملية سياسية تجري في العراق، ما دام الاحتلال موجودا، لأن وجود الاحتلال يفقد أي عملية سياسية صدقيتها». انتهى الاقتباس من تصريحه لوكالة رويترز.
@C_eco
11 ай бұрын
لا تحچي على المقاولة التي اذاقت امريكا النفط والمليارات وشق الصف الشيعي فهؤلاء المقاولين لهم تاريخ حافل من الانتصارات على اهل البيت وشيعتهم وتشهد لهم صفحات الفيس بوك وتويتر والجاسوسة الصهيونية
@Secure700
3 ай бұрын
منو قاتلهم امك 😂
@TwistedMetalWarhawk
11 ай бұрын
والان باعو بلدي للطليان ايران
@user-ql1tv3yd2m
11 ай бұрын
واليوم باعوا الارض والعرض للموساد الاسرائيلي
@Hk-31130
11 ай бұрын
تصرف غير لائق من قبل القناة وهذه كذبه انطلت على الكثير .. لا تصقطو باخوتكم من نفس المذهب فكلاهم مع الفصائل حاربو المحتل
@ali12ahmd
11 ай бұрын
الحقيقة لا يمكن نكرانها
@user-dg6zz6eb5e
3 ай бұрын
التاريخ لايكذب المقاومة سنية فجيش المهدي لم يقاوم الى فتره لاتذكر ايذا قاوم بعد و زعيمهم ترك جيشة و ا هرب الى ايران و جيشة. باع اسلحته ل محتلين بلدة فهاذا مهما يلمع الاعلام في جيش المهدي لايستطيع يغطي الحقايق و التاريخ المريكي فضح ماتحاولون اخفاء ليست عند الجيش المسمى المهدي قضية احتلال بلدة شي عادي ف باع سلاحة هاذا المحتل يدرك من اهل المقاومة وصمود اذاقوه الخوف و الهلع اهل السنة هم ابطال المقاومة :
@user-gevd
11 ай бұрын
أغلب من جاء لتسليم سلاحه مقابل مبالغ مالية هم من السكان المحليين، مع عدد محدود من المقاتلين، والمؤكد حينها كما شاهدناه، أن جيش المهدي أخفى أسلحته ونقلها بشاحنات، وأوعز لبعض شيوخ العشائر بمدينة الصدر لتنظيم بعض السكان ومقاتلي جيش المهدي لإعادة أسلحة معظمها فاسد مقابل مئات آلاف الدولارات! هذا ما حصل عمليا، وإذا عدنا لتقرير وكالك الأنباء الفرنسية حينها، سنجد الخبر التالي: «أكد العميد أمير الدعمي معاون قائد الشرطة في مدينة النجف أن «الشرطة حددت ثلاثة أماكن لتسليم ميليشيا جيش المهدي أسلحتها، لكن لم يأت أحد حتى الآن لتسليم سلاحه». إذن عملية تسليم السلاح كانت للشرطة العراقية، وليس «قوات الاحتلال»، وأسلحة جيش المهدي معظمها خبئ، أما سكان مدينة الصدر ومعهم مقاتلون صدريون فقد قاموا بشكل فردي بتسليم أسلحة، وليس ضمن عملية تسليم سلاح منظمة لجيش المهدي كفصيل عسكري، وظل سلاح الصدريين ينمو ويزداد حتى معركة «صولة الفرسان» في البصرة لاحقا، وصولا إلى سرايا السلام اليوم، ومن السذاجة التصديق أن هناك ميليشيا مسلحة يمكن أن تتنازل عن سلاحها طوعا دون إجبارها على ذلك بهزيمة عسكرية محققة، واتفاق استسلام . هذا كان ما حصل عمليا، أما رسميا فلم يصدر عن التيار الصدري أي إعلان لتسليم السلاح، بل على العكس تماما، ظهر قادته حينها لينفوا ذلك، ورغم ضعف مصداقية التيار الصدري في التصريحات منذ ذاك الحين، إلا أن هذا النفي العلني كان يعكس قوة موقفهم التفاوضي المناوئ آنذاك، إذ قال الشيخ أحمد الشيباني لوكالة الأنباء الفرنسية إنهم «سيخبئون أسلحتهم ولن يقوموا بتسليمها إلى الشرطة أو الجيش العراقي». وأضاف أن «الجيش الأمريكي يعتقد أنه أنهى جيش المهدي، لكن مقاتلينا ما زالوا موجودين وسيتمكنون من العودة إلى مزاولة أعمالهم من جديد وجيش المهدي سيبقى».
@user-gevd
11 ай бұрын
كذب بكذب جيش المهدي لم يبيع السلاح .. بل أنتم بعتم اسلحتكم واعراضكم للامريكان
Пікірлер: 15