١يو ١/٤ … ٢١
فصل من الرسالة الأولى للقديس يوحنا وبارك يا سيّد
يا إخوتي، أَيُّها الأحِبَّاء، لا تَثقوا بكُلِّ رُوحٍ بلِ مَيِّزوا الأَرواحَ لِتروا إن كانتْ مِن عِندِ الله، لأَنَّ كثيرًا مِنَ الأَنبِياءِ الكَذَّابينَ انتَشروا في العالَم. أَيُّها الأحِبَّاء، ليُحِبَّ بَعضُنا بَعضًا لأَنَّ المَحَبَّةَ مِنَ الله وكُلَّ من يُحِبُّ هو مَولودٌ لله وعارفٌ الله، أمّا مَن لا يُحِبّ فهو لم يَعرِفِ الله لأَنَّ اللّهَ مَحبَّة. اللهُ مَحبَّة فمَن أَقامَ في المَحَبَّةِ أَقامَ في الله وأَقامَ اللهُ فيه. واكتِمالُ المَحبَّةِ بِالنسبة إِلَينا أَن تَكونَ لَنا الطُّمَأنينَةُ لِيَومِ الدَّينونة فكما يَكونُ ابنُ الله كذلك نَكونُ في هذا العالَم. لا خَوفَ في المَحبَّة بلِ المَحبَّةُ الكامِلةُ تَنْفي عَنها الخَوف لأَنَّ الخَوفَ يَعْني العِقاب ومَن يَخَفْ لا يَكُونُ كامِلاً في المَحَبَّة. أَمَّا نَحنُ فإِنَّنا نُحِبّ لأَنَّه هو أَحَبَّنا قَبلَ أَن نُحِبَّه. فإِذا قالَ أَحَد: "إِنِّي أُحِبُّ الله" وهو يُبغِضُ أَخاه كانَ كاذِبًا لأَنَّ الَّذي لا يُحِبُّ أَخاه وهو يَراه لا يَستَطيعُ أَن يُحِبَّ اللهَ وهو لا يَراه. إِلَيكُمُ الوَصِيَّةَ الَّتي أَخَذْناها عنه: مَن أَحَبَّ اللهَ فلْيُحِبَّ أَخاه أَيضًا
والتسبيح لله دائمًا
متى ٣١/٢٥-٤٦
وإِذا جاءَ ابنُ الإِنسانِ في مَجْدِه، تُواكِبُه جَميعُ الملائِكة، يَجلِسُ على عَرشِ مَجدِه، وتُحشَرُ لَدَيهِ جَميعُ الأُمَم، فيَفصِلُ بَعضَهم عن بَعْضٍ، كما يَفصِلُ الرَّاعي الخِرافَ عنِ الجِداء. ويُقيمُ الخِرافَ عن يَمينِه والجِداءَ عن شِمالِه. ثُمَّ يَقولُ الملِكُ لِلَّذينَ عن يَمينِه: "تَعالَوا، يا مَن بارَكَهم أَبي، فرِثوا المَلكوتَ المُعَدَّ لَكُم مَنذُ إِنشاءِ العَالَم: لأَنِّي جُعتُ فأَطعَمتُموني، وعَطِشتُ فسَقَيتُموني، وكُنتُ غَريباً فآويتُموني، وعُرياناً فَكسَوتُموني، ومَريضاً فعُدتُموني، وسَجيناً فجِئتُم إِلَيَّ". فيُجيبُه الأَبرار : "يا رَبّ، متى رأَيناكَ جائعاً فأَطعَمْناك أَو عَطشانَ فسَقيناك ؟ ومتى رأَيناكَ غريباً فآويناك أَو عُرياناً فكَسَوناك ؟ ومتى رَأَيناكَ مريضاً أَو سَجيناً فجِئنا إِلَيكَ؟" فيُجيبُهُمُ المَلِك: "الحَقَّ أَقولُ لَكم: كُلَّما صَنعتُم شَيئاً مِن ذلك لِواحِدٍ مِن إِخوتي هؤُلاءِ الصِّغار، فلي قد صَنَعتُموه". ثُمَّ يقولُ لِلَّذينَ عنِ الشِّمال: "إِليكُم عَنِّي، أَيُّها المَلاعين، إِلى النَّارِ الأَبَدِيَّةِ المُعدَّةِ لإِبليسَ وملائِكَتِه: لأِنِّي جُعتُ فَما أَطعَمتُموني، وعَطِشتُ فما سَقَيتُموني، وكُنتُ غَريباً فما آوَيتُموني، وعُرياناً فما كَسوتُموني، ومَريضاً وسَجيناً فما زُرتُموني". فيُجيبُه هؤلاءِ أَيضاً: "يا رَبّ، متى رَأَيناكَ جائعاً أَو عَطشان، غَريباً أَو عُرياناً، مريضاً أَو سجيناً، وما أَسعَفْناك؟" فيُجيبُهم: "الحَقَّ أَقولُ لَكم: أَيَّما مَرَّةٍ لم تَصنَعوا ذلك لِواحِدٍ مِن هؤُلاءِ الصِّغار فَلي لم تَصنَعوه". فيَذهَبُ هؤُلاءِ إِلى العَذابِ الأَبديّ، والأَبرارُ إِلى الحَياةِ الأَبدِيَّة.
Florent Pagny : Savoir Aimer
• Florent Pagny - Savoir...
Savoir sourire, أن نعرف الابتسام
A une inconnue qui passe, لمجهولة تمرّ
N'en garder aucune trace, دون ترك أيّ أثر
Sinon celle du plaisir ما عدا اللذة
Savoir aimer أن نعرف الحب
Sans rien attendre en retour, دون انتظار أي مقابل
Ni égard, ni grand amour, ولا اعتراف ولا غرام كبير
Pas même l'espoir d'être aimé, ولا حتى أمل أن نكون محبوبين
R / Mais savoir donner, أن نعرف العطاء
Donner sans reprendre, عطاء دون استرجاع
Ne rien faire qu'apprendre لا نفعل إلا التعلّم
Apprendre à aimer, تعلّم الحب
Aimer sans attendre, حبّ دون انتظارات
Aimer à tout prendre, حبّ يأخذ كلّ شيء
Apprendre à sourire, تعلّم الابتسام
Rien que pour le geste, فقط لأجل الحركة
Sans vouloir le reste دون الرغبة في الباقي
Et apprendre à Vivre وتعلّم الحياة
Et s'en aller. ومن ثمّ نمضي
Savoir attendre, أن نعرف الانتظار
Goûter à ce plein bonheur نتذوّق ملء هذه السعادة
Qu'on vous donne comme par erreur, التي تُعطى شبه بالغلط
Tant on ne l'attendait plus. لأنها لم تعد مرجُوّة
Savoir y croire أن نعرف الإيمان بالسعادة
pour tromper la peur du vide لنغشّ الخوف من الفراغ
Ancrée comme autant de rides المزروعة مثل التجاعيد العديدة
Qui ternissent les miroirs التي تزيل بهاء المرايا
R / Mais savoir donner, أن نعرف العطاء
Savoir souffrir أن نعرف التألّم
En silence, sans murmure, بصمت ودون تململ
Ni défense ni armure ولا دفاع ولا سلاح
Souffrir à vouloir mourir تألّم حتى تمنّي الموت
Et se relever ومن ثمّ القيامة
Comme on renaît de ses cendres, مثل الولادة من الرماد
Avec tant d'amour à revendre مع كلّ الحب للبذل
Qu'on tire un trait sur le passé. ووضع خطّ على الماضي
R / Mais savoir donner, أن نعرف العطاء
Apprendre à rêver تعلّم الحلم
A rêver pour deux, الحلم لأجل اثنين
Rien qu'en fermant les yeux, بمجرّد إقفال العينين
Et savoir donner وأن نعرف العطاء
Donner sans rature عطاء دون شائبة
Ni demi-mesure ولا نصف مقياس
Apprendre à rester. تعلّم الصمود
Vouloir jusqu'au bout رغبة حتى النهاية
Rester malgré tout, بالصمود رغم كلّ شيء
Apprendre à aimer, تعلّم الحب
Et s'en aller, ومن ثمّ نمضي
Et s'en allerومن ثمّ نمضي …
Негізгі бет دينونة الأمم - مع الاب زكي صادر اليسوعي
Пікірлер