هل حقًا تنكر الأيات 157 و 158 من سورة النًساء صلب المسيح وقتله؟
"وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا. بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا"
إن ضمير الغائب في "وقولهم" يعود على اليهود
الأية تُنكر أن اليهود قد قتلوا المسيح ابن مريم، ولكن هل يعني هذا بالضرورة أنًه لم يُقتل؟
وإن كان المسيح قد قُتِل، من الًذي قتله؟
وإن لم يكن قد قُتِل، من هو الشًبيه الذي عُلًق على الصًليب وقُتِل ؟
ولماذا يقدم لنا فضيلة الشيخ الشًعراوي العديد من النًظريات والتًأويلات والتًخمينات لهويًة هذا البديل الًذي القى الله سبحانه وتعالى شبه المسيح عليه؟
وماذا هي إشكالات االإمام الرًازي السًتة التي في شأن الشبيه هذا؟
تابعونا في هذه الحلقة (المُعادة) والحلقة القادمة 24 مايو 2024 لدراسة نصًية ولغويًة وتاريخيًة ولاهوتيًة لهاتين الأيتين
وذلك عللى برنامجكم الأسبوعي
..... الحِوار السًليم لتصحيح المفاهيم ...
اليوم الجُمعة 17 مايو 2024
وكُل يوم جُمعة
Негізгі бет Episode وماقتلوه وماصلبوه (الجزء الثاني)147
Пікірлер: 10