أنبه إلى أن عرض هذا الفيديو لا يعني الإساءة لأي شخص من بلدي الحبيب فكل السوريين كانوا يساقون إلى فعل هذا مجبرين، وإن قال أحدهم لا يوجد من يجبرك فهو كاذب لأن كل الناس تعرف البير وغطاه كما يقول المثل.
وطالما أن الناس مطلوب منها الفرح والغناء فكانوا يقولون لم لا ، فالفرح صاير بنا وبلانا. وعلى كل حال فلا أسف، فكم أقيمت أفراح أعراس وتم بعدها الطلاق أو الخلع. فعندما جدّ الجدّ قام معظم الناس بالطلاق أو الخلع. ولنستذكر وجوه بعضنا البعض بعد هذه السنوات الطويلة وليرحم الله من مات منهم وليرحم شهداءنا.
أيامكم حرية.
تم التصوير بكاميرا جوال ن 70 ربما 2 ميجا بكسل لذلك الصورة ضعيفة.
#مهين
#mheen
#سوريا
mkmust.com
Негізгі бет أفراحنا التي أجبرنا عليها
Пікірлер: 5