"فرنسا - نحبها ولكننا نغادرها" - فرنسيون #مسلمون متعلمون كثيرون ذكوراً وإناثاً يتركون #فرنسا لبدء حياة جديدة في بريطانيا وأمريكا وكندا والإمارات هرباً من التمييز.
ووفقًا لدراسة قام بها مفوض #حقوق_الإنسان في البلاد، فإن الشبان الذين يُعتبرون من أصل أفريقي أو عربي في فرنسا يتعرضون للتوقيف من قبل #الشرطة بمعدل يصل إلى 20 مرة أكثر من الآخرين. ويعود أصل العديد من هؤلاء الشبان إلى المستعمرات الفرنسية السابقة ويعيشون فيما يُعرف بـ "الضواحي"، وهي ضواحي المدن الكبرى مثل #باريس ومرسيليا وليون.
وجدير بالذكر، بعد النتائج التي حققتها أحزاب اليمين في انتخابات البرلمان الأوروبي، يشعر الآن كثيرون، وخاصة المهاجرون، بالقلق من أن يفوز حزب مارين لوبن، التجمع الوطني، في #الانتخابات المبكرة وتشكل هي الحكومة القادمة.
لمعلومات أكثر.. تابعوا موقعنا:
www.dw.com/arabic
وصفحاتنا على مواقع التواصل:
Facebook: / dw.arabic
Twitter: / dw_arabic
Instagram: / dw_arabic
Негізгі бет "فرنسا، نحبها ولكننا نغادرها" - لماذا يترك فرنسيون مسلمون متعلمون فرنسا؟ | الأخبار
Пікірлер: 379