في قلب معركة الهوية وخطاب الكراهية في إسبانيا، تظهر قصة اللاعب "لامين يمال" مثالا عن مسألة الهوية والانتماء في إسبانيا. حيث دفع تألق اللاعب الصغير ذو الأصول المغربية مع المنتخب الإسباني في كأس الأمم الأوروبية الأخيرة، واحتفاله المتكرر بالرمز 304 الذي يرمز إلى أحد أحياء المهاجرين في مدينة برشلونة في إسبانيا، إلى تسليط الضوء على واقع جيل جديد من الإسبان من أبناء المهاجرين.
في هذا البودكاست يوضح الصحافي توفيق سليماني مدير موقع "ماريس 30" الناطق بالإسبانية و الباحث في الشأن الإسباني، كيف تصاعد خطاب الكراهية في إسبانيا وكيف اتسعت شعبية أحزاب اليمين المتطرف في السنوات الأخيرة و لماذا ينظر إلى المهاجرين على أنهم مصدر الشر في أوقات الشدة، و يتم الاحتفاء بهم في لحظات الإنجاز على غرار ما مصل مع اللاعب لامين يمال الذي أدى تألقه إلى تحول في النقاش حول الانتماء في إسبانيا.
---------------------------------------------------------------------------------
لا تنس تفعيل زر الاشتراك لتصلك حلقات بودكاست زوايا الجديدة
استمعوا للحلقة على منصات البودكاست المفضلة لكم:
آبل بودكاست: shorturl.at/lFGJ1
سبوتيفاي: shorturl.at/avL15
أنغامي: shorturl.at/syAJL
ساوندكلاود: shorturl.at/lAGXY
تابعنا على منصات التواصل الاجتماعي:
فيسبوك: facebook.com/Sawa
تويتر: twitter.com/radiosawa
انستغرام: instagram.com/radiosawa/
حمّل تطبيق راديو سوا على أندرويد:
shorturl.at/dilQW
حمّل تطبيق راديو سوا على الآيفون:
shorturl.at/dehnQ
Негізгі бет هل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟ - بودكاست زوايا
Пікірлер