صوم 6 ايام من شوال حديث ابو ايوب الأنصاري وحكمه مكذوب.روى 155 حديث ولم يتم الاتفاق الا على صحة 7 أحاديث...أنظر حجم الكذب. انتم تكذبون على الناس، لكنهم مساكين غلبة يصدقون اكاديبكم.
@usr-850
3 ай бұрын
@@AHMDAHMD-hk2nw انت من ليس لك به علم. ليس حديثا صحيحا. اطلع على ما قال امام المدينة الإمام مالك في الحديث رقم 677 في الموطأ. من يريد أن يقارع فليتسلح بالعلم أولا.
@user-hp7mc7bg4e
3 ай бұрын
ان فتوى الامام مالك بكراهة صيام الستة ايام من شوال كانت لمخالفة وصلها بأيام رمضان كما فعل العجم من المسلمين بعده حين كانوا لايحتفلون بالعيد الا بعد فوات الستة ايام او كما يتوهم العامة والجهال فيلحقون بلفرائض ما ليس منها او ان الحديث لم يبلغه وليس معنى قول الامام مالك اننا ننكر الحديث او ننكر العمل به وقد افتى متأخرو المالكية باستحباب صوم هذاه الايام ان قول ابي يوسف لايفهم منه انكار صيام الستة ايام من شوال اذ انه كان يكره وصل هذه الايام برمضان لذلك افتى باستحباب صومها متفرقة خلال الشهر ان قول الحسن البصري رحمه الله لا يدل على انكاره لحديث ابي ايوب الانصاري رضي الله عنه ولاعلى كراهة صوم الستة ايام من شوال ولكنه يفهم منه ان الله تعالى لم يوجب على المسلمين الا صيام شهر رمضان كل عام وهذا يكفي اذ حافظ المسلم على صيامه ولم يفرط فيه اما التطوع في الصيام فلا كراهة فيه لقد اجمع اهل العلم قديما وحديثا على استحباب صيام الستة من شوال ومن هؤلاء :الشافعي واحمد والنووي وابن قدامة والشوكاني وبعض متأخري الحنفية والمالكية فكيف تطعن في الحديث وفي حكم صيام هذا الايام والله تعالى اعلم
@usr-850
3 ай бұрын
@@user-hp7mc7bg4e هذا ترقيع ومحاولة انقاذ لم يقل بها مالك. هو قال انه النبي لم يفعل والصحابة بعده لم يفعلوا...والإمام مالك كان قريبا أكثر منك ومن كل المرقعين من الشيوخ من منبع الأحداث. لكن الكل أصبح يخلق الإسلام الذي يحلو له، الشرط في اسلامكم ان يكون دين عسر وليس دين يسر ، دين مسيطر ودين قهري عكس كل المعاني السامية الواردة في القرآن. وفي كل الأحوال صيام رمضان كان معروفا قبل الإسلام ولم يصمه محمد والمسلمين إلا في السنة 15 بعد البعثة. رمضان كان موجودا قبل الإسلام ب 300 سنة. سماه رمضان " كلاب بن المرة" الجد السابع لمحمد. كان حاكم مكة ورآى أن الشهر يصادف شتنبر، شهر شديد الحرارة، فسماه رمضان نسبة إلى الرمضاء: اي شدة الحرارة. فكان الناس يعملون بالليل وبصومون بالنهار لشدة الحرارة. سار الناس على هذا النهج لمدة 50 سنة. أخذ الصابئة المندائيبن هذا الطقس لاعجابهم به، فجعلوه طقسا دينيا وبدأوا يصومون رمضان. مرت 250 سنة وجاء الإسلام. لم يكن المسلمون يصومون رمضان. وفي المدينة اعتنق صابئي الإسلام وسأل النبي: بعد غد يحل رمضان وقد كنا نصوم في مكة، فهل نصوم، فنزلت الآيات: "كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم…" وكل العبارات تفيد الاختيار وليس الفرض، كما أن الصيام اصلا كان عند "الذين من قبلكم" أي الصابئة تطوعيا واختياريا وليس فرضا. هذا هذا رمضان فما بالك عن الستة أيام من شوال.
Пікірлер: 4