اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
@ابوحاتم-ب9ز
Жыл бұрын
حفظ الله الشيخ عبد الله القصير
@ابوشهاب-ح2ت
5 ай бұрын
رحمه الله رحمة واسعه
@التفاؤلبوابةالنجاح
9 күн бұрын
معنى حديث الشؤم في ثلاث التطير والتشاؤم: التطير أو التشاؤم ببعض الأشياء، من أمكنة وأزمنة وأشخاص وغير ذلك من الأوهام التي راجت سوقها -ولا تزال رائجة- عند كثير من الجماعات والأفراد، وقديما قال قوم صالح له: (اطيرنا بك وبمن معك) سورة النمل:47. حديث الشؤم في ثلاثة: وقد روى البخاري في صحيحه عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: إِنَّمَا الشُّؤْمُ فِي ثَلَاثَةٍ فِي الْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ وَالدَّارِ . اختلف العلماء في معنى هذا الحديث لكونه مخالفاً لظاهر الأحاديث الواردة بنفي الطِّيَرة ونفي الشؤم ، على أقوال منها ما ذكره الإمام محمَّد بن الحَسَن في روايته للموطأ من أن أصل الحديث إن كان الشؤم في شيء ففي الدار والمرأة والفرس، فليس فيه إثباته فيها بل معناه إنْ كان في شيء ففي هذه الأشياء لكنه ليس فيها ولا في غيره . ومنها: وهو أرجحها أن الشؤم يكون في هذه الثلاثة غالباً بحسب العادة لا بحسب الخلقة ، ولا يكون شيء من ذلك إلا بقضاء اللّه وقدره، فمن وقع في شيء من هذه الأشياء أبيح له تركه . قال الحافظ ابن حجر في الفتح : قال ابن العربي: معناه إن كان خلق الله الشؤم في شيء مما جرى من بعض العادة فإنما يخلقه في هذه الأشياء، وقال المازري: بحمل هذه الرواية إن يكن الشؤم حقا فهذه الثلاث أحق به، بمعنى أن النفوس يقع فيها التشاؤم بهذه أكثر مما يقع بغيرها. أوجه رواية حديث الشؤم في ثلاثة: يقول الشيخ عطية صقر - رحمه الله تعالى - : حديث الشؤم رُوِيَ بوجْهين، أحدهما بالجزم ، والثاني بالشرط. فالأول : “الشُّؤم في الدار والمرأة والفرس” . والثاني :”إنْ يَكُن من الشؤم شيء حقًّا ففي الفرس والمسكن والمرأة” هل جزم النبي صلى الله عليه وسلم بالشؤم في الفرس والمرأة والدار: قالت طائفة: لم يجزم النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالشؤم في هذه الثلاثة، بل علَّقه على الشرط، ولا يلزم من صدق الشرطية صدق كل واحد من طرفيْها، وقالت طائفة أخرى: إضافة الشؤم إليها مجاز واتساع، أي قد يحصل مقارنًا لها؛ لأنها هي نفسها مما يوجب الشؤم، ف حكم التشاؤم في الدار: قد تكون الدار قد قضى الله أن يُميت فيها بعضًا من خَلْقه، فمن كتب الله عليه الموت في تلك الدار حسَّن إليه سُكناها حتى يُقبَض فيها. سئل مالك ـ رضي الله عنه ـ عن الشؤم في الدار فقال: إن ذلك كذِبٌ فيما نرى، كم من دار سكنها ناس فهَلكوا، ثم سكنها آخرون فملَكوا. وقال آخرون: إنما يلحق الشؤم مَن تشاءم منها، أما من توكَّل على الله فلا يَلحقه ضرر منها، ولذلك نصح النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ المرأة أن تتحول عن هذه الدار ما دامت تتشاءم منها، وهو من باب الرحمة والتيسير، بدل أن يُرْغِمَها على سُكْنَاها، ونفسها لم تتهيأ لترك الشؤم وللاتكال على الله بعد، فقد يَزيدها ذلك اعتقادًا في التَّطَيُّر وهو شرك، أو يُسْلِمها إلى الحزن بكراهة الدار، ولو أُرغم مَن ضاق رزقه في بلد على عدم مفارقتها لكان ذلك هو الحرج الذي لا يرضاه الله لعباده… انتهى وقد بوَّب البخاري بابا في صحيحه بعنوان : باب مَا يُتَّقَى مِنْ شُؤْمِ الْمَرْأَةِ . قال النووي في شرح مسلم: اختلف العلماء في هذا الحديث فقال مالك وطائفة: هو على ظاهره، وأن الدار قد يجعل الله تعالى سكناها سبباً للضرر أو الهلاك، وكذا اتخاذ المرأة المعينة أو الفرس أو الخادم قد يحصل الهلاك عنده بقضاء الله تعالى، ومعناه قد يحصل الشؤم في هذه الثلاثة، كما صرح به في رواية: “إن يكن الشؤم في شيء”. وقال الخطابي وكثيرون: هو في معنى الاستثناء من الطيرة أي الطيرة منهي عنها إلا أن يكون له دار يكره سكناها، أو امرأة يكره صحبتها، أو فرس أو خادم فليفارق الجميع بالبيع ونحوه وطلاق المرأة. بماذا يكون الشؤم من الدار والمرأة والفرس: قال البعض: شؤم الدار: ضيقها وسوء جيرانها وأذاهم، وشؤم المرأة: عدم ولادتها وسلاطة لسانها وتعرضها للريب، وشؤم الفرس: أن لا يغزى عليها، وقيل حرانها وغلاء ثمنها، وشؤم الخادم: سوء خلقه وقلة تعهده لما فوض إليه. وقيل المراد بالشؤم ههنا عدم الموافقة. واعترض بعض الملاحدة بحديث: “لا طيرة على هذا”، فأجاب ابن قتيبة وغيره: بأن هذا مخصوص من حديث: لا طيرة، أي لا طيرة إلا في هذه الثلاثة.
@djamelcherfaoui1905
Жыл бұрын
هذا تفسير مبهم !
@تخفيضاتالادريسي
Жыл бұрын
الامر واضح وجلي وين الامور المبهمة اخي فهو وضح الامور الثلاثة التي يكون فيها الشؤم وارشد الى الدعاء والالتجاء الى الله بأن يصلح الحال ويغير الوضع اذا ما حصل هذا الشؤم في الثلاث امور او يمكنك تغييرها اذا دخلت عليك وتغيرت حالك الى الأسوأ وأن تستبدل هذا الذي جاءك منه الشؤم
@djamelcherfaoui1905
Жыл бұрын
@@تخفيضاتالادريسي يعني بفهمك هذا وهو الاستبدال أن تطلق إمرأتك وتستبدل مكانها إمرأة أخرى وإذا إستبدلتها ولم يتغير حالك إلى الأحسن إستبدلت الثانية بالثالثة ثم الثالثة بالرابعة حتى يتغير حالك ؟؟ ..أليس كذلك ؟!!
@تخفيضاتالادريسي
Жыл бұрын
@@djamelcherfaoui1905 عليك ان تفهم الامر جيدا اخي ولا تقولني ما لا أقول انت قلت ان الامر مبهم فوضحت لك ما عناه الشيخ وارشد اليه فالامر يتعلق بالشؤم وهو لا يكون الا في ثلاث بما معناه اننا لا نتشاءم الا في هذه الثلاث البيت والزوجة والمركب واذا ما حصل من هذه الثلاث شيء من الشؤم ودخلت بسوء وحدتث امور سيئة ارشدنا الشيخ الى العلاج وهو الدعاء والالتجاء الى الله بأن يصلح حالنا في هذا الامر ولا يكون الامر شؤما من المرة الاولى وانما اذا تكرر الامر عدة مرات في زمن قريب وبدا انها حقا مشؤومة سواء بيت او مركبة او زوجة ولم يفلح الدعاء في اصلاح الامر هنا نبه الشيخ الى استبدالها اما في ما ذهبت اليه من قولك الاستبدال وخصصت الزوجة فقط بداعي انك تبقى تستبدلها حتى يتغير الحال فعن اي حال تتكلم هنا فالامر يتعلق باحدى ثلاث زوجة وبيت ومركبة وتكون مشؤومة وهذه الثلاث هي التي يكون فيها الشؤم اي بما معناه يمكن ان نتشاءم منها اذا حدتث اشياء سيئة بعد الحصول عليها او حصلت منها او فيها هنا وجب الدعاء فإذا لم يتغير الحال هنا ارشد الشيخ الى استبدالها سواء البيت او السيارة او الزوجة انت ركزت على الزوجة فقط حيث ترى انه يصعب ان تبقى تستبدل يا اخي فليس الشؤم في كل النساء وانما يحصل ان يحدث احيانا وهذا مشاهد وسط المجتمعات وحاصل ‘
@djamelcherfaoui1905
Жыл бұрын
@@تخفيضاتالادريسي اتت لم تأتي بجديد .نفس الكلام أنت أعدته .. انا حددت لك المرأة من الدابة والمسكن وذلك لعظم أمرها والميثاق الذي بينك وبينها فالطلاق لأجل التشاؤم ظلم ولا أظن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يرضى بهذا ولا الله يرضى بهذا بالعكس والله أعلم
@تخفيضاتالادريسي
Жыл бұрын
@@djamelcherfaoui1905 يا أخي انت قلت الكلام مبهم فظننت انك لم تفهم مقصد الشيخ فحاولت قدر الامكان تبسيط وشرح مكتوب مساعدا اياك اذا كان عندك لبس حول كلام الشيخ هذا ما قادني الى الرد عليك اما وانت فاهم كل شيء فهذا امر اخر واما فيما يخص التشاؤم فالشيخ لا اظنه اتى بهذا الموضوع من عنده ووضح الامور المتعلقة به حتى نقول ان الرسول صلى الله عليه وسلم وربنا لن يرضى بهذا الامر والله الموفق الى الصواب
Пікірлер: 15