إنَّ اللَّهَ لَيَرْضَى عَنِ العَبْدِ أَنْ يَأْكُلَ الأكْلَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا، أَوْ يَشْرَبَ الشَّرْبَةَ فَيَحْمَدَهُ عَلَيْهَا. الراوي : أنس بن مالك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم الصفحة أو الرقم: 2734 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح] 💐 كانَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يأكُلُ البطِّيخَ بالرُّطَبِ فيقولُ : نَكْسِرُ حرَّ هذا ببَردِ هذا ، وبَردَ هذا بِحَرِّ هذا " الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود ٠ الصفحة أو الرقم: 3836 | خلاصة حكم المحدث : حسن التخريج : أخرجه أبو داود (3836) واللفظ له، والترمذي (1843)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (6722) ". 🍉."🌴٠ وهي عند أبي داود في حديث عائشة بلفظ " كان يأكل البطيخ بالرطب فيقول : يكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا " والطبيخ بتقديم الطاء لغة في البطيخ بوزنه ، والمراد به الأصفر بدليل ورود الحديث بلفظ الخربز بدل البطيخ ، وكان يكثر وجوده بأرض الحجاز بخلاف البطيخ الأخضر ... في هذا الحديثِ تُخبِر عائشةُ رضِيَ اللهُ عنها: أنَّ رسولَ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم "كان يأكُل البِطِّيخَ بالرُّطَبِ"، أي: مع الرُّطَبِ، فيقولُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في أكلِهما معًا: "نَكسِرُ حَرَّ هذا بِبَرْدِ هذا، وبَرْدَ هذا بِحَرِّ هذا"، أي: حرارةَ الرُّطَبِ وبُرودَةَ البِطِّيخِ،فيأكُل الرُّطبَ بالبِطِّيخِ؛ ليُبرِّد حرارةَ الرُّطبِ وحَلاوتَه في فَمِه بالبِطِّيخِ بما فيه مِن ماءٍ ورُطوبةٍ؛ فيَعتدِل المأكلُ ويَهْنأ " 🌱🌻🌱 ما معنى اللهم سلمنا لرمضان؟ وكان السلف يعتنون بهذا الأمر يقولون: اللهم سلمنا لرمضان، وسلم لنا رمضان، وتسلمه منا متقبلا، كان بعضهم يدعو الله ستة أشهر أن يبلغهم رمضان، ويدعون ستة أشهر أن يتقبله منهم، هذا من أدلة حرصهم على العمل فيه ورغبتهم فيه واستبشارهم به. " اللَّهُمَّ سَلِّمْنِي لِرَمَضَانَ، وَسَلِّمْ رَمَضَانَ لِي، وَتَسَلَّمْهُ مِنِّي مُتَقَبَّلًا " 💐 نحن نعلم أن تشميت العاطس من حق المسلم على المسلم إذا حمد الله فعندما يعطس الطفل الذي لم يتكلم بعد هل نشمته؟ أم هل نقول بالنيابة عنه الحمد لله ؟ الإجابــة : .......... الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإذا عطس الطفل الصغير، فإنه يدعى له بالبركة والصلاح، ونحو ذلك. ولو لم يحمد الله مثل: بارك الله فيك، وزاد بعضهم: وجبرك الله، أو أصلحك الله" يرحمك الله " ونحو ذلك. وقيل: يحمد الله وليه أو من حضر، ويقال له ما سبق ذكره، كما في الآداب لابن مفلح. وَيُقَالُ لِصَبِيٍّ عَطَسَ وَحَمِدَ: بُورِكَ فِيك أَوْ) يُقَالُ لَهُ : ( جَبَرَكَ اللَّهُ أَوْ ) يُقَالُ لَهُ: ( يَرْحَمُكَ اللَّهُ ) قَالَهُ الشَّيْخُ عَبْدُ الْقَادِر .." انتهى من "مطالب أولي النهى" (1/945) وينظر " كشاف القناع" (2/158) .٠🌱 ٠🌻٠🌱٠.
Пікірлер: 2