*الله يرحم تلك الأيام التي ذهبت ونتمنى أن تعود أيام كانت بلاد العرب لها قوتها وإحترامها ولا يستطيع العدو أن يتعدى على حدودها أيام كانت فلسطين حرة مستقلة ويعيش فيها العرب بسلام آمنين وكان اليهودي لا يستطيع أن يأخذ شبرآ من أرض فلسطين اليوم الله المستعان والحمد لله على كل حال الله يرحم السلطان عبدالحميد الثاني ويجعل مسكنه الجنة*
@As.00a
4 ай бұрын
ههههههههههههههههههه كم عمرك يا حبيبي ألم تشاهد تقاتل العرب تحت ضلهم؟ عموما انت بالتأكيد من عرب المستعربة التي كانت محطة من محطات المُستعمر رحم الله الملك عبدالعزيز الذي كسر شوكتهم و اخرجهم و عزّ شأننا و جعلنا مفخرة امام الامم
Пікірлер: 4