لنجعل من ذكرى وفاة " إبن المغرب ريان"..يومَ تضامن وطني.. !!!
وحدت العالم يا ضيف الخلد، بعد أن جئت من الطين وعدت إلى الطين في رمشة عين.. هكذا اختارك الله..
آلخوت.. الدنيا هموم في هموم، على كاهل العموم.
سأخاطب ـ في هذه المعضلة ـ المسؤولين ممن لهم ضمير ويعتبرون المسؤولية جمرا تخشى عواقبه: أوقفوا هذا النزيف، ولا تسمحوا لرجل أن يخرب البلد مهما كانت الاعتبارات التي تشد أزره.. السيد لقجع يسير في الظلام ويعمل في الظلام ..
قال تعالى: " الله لا يُسأل وأنتم تُسالون.."
يا سادة..
الناس أو القادة العقلاء الرزناء، يلجأون إلى الوقوف للتدبر، إذا تاهوا في زوبعة أو ضاعوا في عاصفة، ويعودون إلى مراجعة الاختيارات، ولهذا آمنوا بأن الاختيار للمسارات، إذا وقع على الطريق المجهول، يؤدي إلى المصير المجهول.
أقول هذا قاص--دا به المحترم فوزي لقجع الذي أريده أن يعود إلى درب الفقراء الصادقين للنصيحة..
أنت يا فوزي لست في حاجة إلى محتاجين لقضاء حاجتك، لهذا عاب عليك كثيرون أن تجعل من أمثال الناصيري وهشام ولد احمد الطويل منتدبين ليدافعوا عنك في جهاز مسموع أو مشاهَد أو مكتوب ..واسْأل لبلوك ديالك في الموضوع وسترى. :
إنك وزير ومدير في حكومة محترمة أمامهم وأمام غيرهم..
أنت شيك وعاطي العين..وفصيح ولجّاج كبير.--
ربما أنت عضو عالمي في عشرات الأنشطة. لهذا كان عليك أن تواجه الرأي العام في موضوع المنتخب بنفسك، وتشترط أن يخاطبك أشهر المثقفين والصحافيين في البلد وأنت قادر أن تدحرهم..
ولا تفكر في العكس من أن خصومك هم هؤلاء المجْرَبون.. أي مرضى الجرب..
تحتقرهم وتحتقر تجربتهم.. بينما تستميت في الدفاع عمن يسمون وطنهم لوبلاد..le blad
وأنت تحيل الإعلام إلى حلقة عبث، ترتكب جريمة مضافة..اسي فوزي التافوغالتي..
أصحابي وعموم المواطنين..
قلت في اللقاء الفارط : إن صديقا بعث لي بتسجيل كامل للحلقة التي استضافت فيها محطة مارس الأرضية، مساعدي لقجع وخدامه بجامعة كرة القدم..
طيب.. سمعتها وعاودت سماعها حتى أتعود على مضغ البهتان وطرحه بعيدا عن الأذواق، وهذه ملاحظاتي على جزء مما قيل، وعلى من قال، وعلى من استفاد من القيل والقال..
1. أنا أعلم والناس تعلم بأن الرئيس، الوزير، المدير، العضو الفيفي، والعضو الكافي، ورئيس الحكومة ـ مع وقف التنفيذ ـ ابتاع بمال الخزينة من راديو مارس خدماته لتحقيق مشاريعه وأحلامه، عن طريق لعبة كرة القدم بما يُحصر في 600 مليون سنتم للسنة..
2 ـ الناس تعرف هذا، لكن ما لا تعرفه هو أن السيد لقجع اشترط في عقده ـ حسب ما يوزع من الأسرار ـ أن يدفع 100 مليون مقابل كل خدمة من الخدمات الست التالية:
أ ـ المرور على الميكروفون متى أراد..
ب ـ مساعدوه من يحررون الاسئلة، والعمري أو لينو باكو من يناقشه.
ج ـ تغطية أنشطة الجامعة بكامل لجانها.
د ـ هو من يختار ضيوف البرامج التي تُعني بالكرة، ويحدد الموضوع والمدة الزمنية ويومها وساعتها.
هــ ـ صبّ الكذب على المواطنين بطريقة مباشرة لا تأويل فيها من جهة راديو مارس.
و ـ المنع القطعي لمن ينتقد قرارات الرئيس أو زلقاته ومساوئها، على أثير وكاميرا مارس.
أنت اسي عادل العمري سأناقشك بما يليق بصحافي يعرف ما يقول، ويليق براديو مارس لأنه متابع بملايين المواطنين، بغض النظر عن قيمة ما يقدم، وقيمة العقول التي تستهلك مواده 24/24 ساعة..
من باب تمرير محاولة استغفال المواطنين، كان على الجهاز الذي يشغلك، أن يُجلِس بجانب الأستاذ مقروف والناصيري وسيدي هشام الزناتي السوسي..مواطنا شابا ـ مكان الحاج النجمي البريء من البوليميك ـ شاب يُلم بأحداث الكرة، حتى لا تمرروا لعبة استبلاد المواطنين من غير تشويه.. أما ان يمر النقاش بينك كبائع لضربات الجزاء، وبين الأستاذ مقروف والمدعو الناصيري وسيدي هشام ولد أحمد الطويل، كمقتنين لبضاعتك الرخيصة.. فهذه فضيحة قجعية، وهذا تحامل موصوف. وقد قيل سابقا : لقجع نفسه يعتبر فضيحة كروية مدوية.
Негізгі бет أخطاء لقجع في الكرة، كارثة على المغرب
Пікірлер: 33