Taki Taki اخي اتاني ارجوكم ادعولي ربي يفكه الله قادر على فكه الختم
@arnnra5874
3 жыл бұрын
@@odcrnh2134 كيف جاك قول لي بالزبط
@odcrnh2134
2 жыл бұрын
@@lll4846 معك انستا
@abdelkebirdjamal2855
9 жыл бұрын
كلام جميل جدا
@NewThinkingView
Жыл бұрын
نعم فضيلة الشيخ ، الا يكفي الكفر كعقوبة ، فالكافر لن. يدخل الجنة ، فلماذا يحرص الله تعالى ان لا يهتدوا ابدا ؟ قال تعالى : ان الذين كفروا سواء عليهم أانذرتهم ام لم تنذرهم لا يأمنون ، ختم الله ....... الى تتمة الآية . لماذا الله تعالى لما زاغوا ازاغ بهم و زادهم زيغا بل ختم عليهم بتلك الغشاوة من اجل ان تكون احتمالية عودتهم للهدى معدومة ! لماذا لما انذرهم الرسول لم يحرص الله ان يساعد رسوله في انذارهم و جرهم للهدى ؟ لماذا حرص على زيغهم بدل الحرص على هداهم ؟ نعم قلت بانهم هم من ابتدا الفعل ، و لو علموا حقا ما ينتظرهم لما اقدموا عليه لجهلهم ، فلماذا يهدي الله اناسا على حساب اناس ، اناس خصهم بالنبوة و الرسالة و اناس خصهم بنار السعير ؟ ما الغاية من ذالك ؟ ستقول لي هي حكمة ربانية في ذالك ؟ و الله عادل فيما يفعل ، لكن اذا لم تفهم الحكمة من وراء الفعل فما الغاية من الحكمة اصلا ؟ الذي هداهم الله ، لم تكن هداهم على ما يبدوا بمجهودهم اليس كذالك ، بل كانت تدخل يد الله فيهم ! و الذين دخوا نار جهنم و ضلوا السبيل كان حق على الله ان يدخلهم نار سعير ! حقيقة تساؤلات التي طرحتها صعب الاجابة عليها و هي غير متوفرة الى الآن للاسف ، من كان لديه رد فليترك جوابه في تعليقات . سلام
@mikam8078
Жыл бұрын
مرحبا اخي ، يبدو ان لديك التباس في هذا الموضوع ، سأوضح له بإذن الله تعالى ، اولاً كون الله يختم على قلوبهم و ابصارهم ليس هكذا اعتباطاً او لانه اراد لهم دخول جهنم استغفر الله ، بل لانهم هم اختارو ذلك و كفرو بالحق المبين و الهدى لما اتاهم و اختارو التعامي عنه ، المسألة كلها مسألة اختيار ، تختار الهدى تزداد هدى ، تختار الضلال و الكفر تزداد ضلالاً ، و هذا ليس معناه انهم لن يتوبو ابدا ، بل لو انهم ارادو الهدى لهداهم الله تعالى و باب التوبة مفتوح للجميع ، سأنقل لك كلام ابن القيم عن هذه النقطة في تعليق اخر ان شاء الله ، ف يا اخي حين يخبرك الله انه ارحم الراحمين ، و انه عدل ، وانع حرم الظلم على نفسه ، ف هو كما قال الدكتور عدنان ابراهيم يحدثك عن عدل تفهمه و الا ما كان هناك داعي ليخبرك عنه ف اعلم جيدا ان الله لم يظلم هؤلاء و انما اعطى كل انسان ما اراده و اختاره و لن يسلب من احد حريته ، انت كامل الحرية في ان تؤمن او تكفر ، لن يخضعك الله غصبا عنك للكفر او للايمان و الا لماذا التكليف و العقاب و الثواب ؟ لو ان الانسان مُجبر مسير في هذا الموضوع لما كان هناك داع للعقاب او الثواب ، قال تعالى ، إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ ف المسألة تبدا من نية و رغبة الانسان ، و كلنا نعرف الحديث : إذا تَقَرَّب العبدُ إليَّ شِبْرا تَقَرَّبْتُ إليه ذِرَاعًا، وإذا تَقَرّبَ إليَّ ذِرَاعًا تَقَرّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وإذا أتاني يَمْشِي أَتَيْتُه هَرْوَلَةً الان سأنقل لك نقلاً في هذه المسألة التي تسأل عنها ، وقد بين الله أن بعض من طبع على قلبه يُهدَى بعد الضلال والطبع، فقال: بَلْ طَبَعَ اللَّهُ عَلَيْهَا بِكُفْرِهِمْ فَلَا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا {النساء:155}. قال ابن كثير : وَقَدِ اخْتَلَفُوا فِي مَعْنَى قَوْلِهِ: فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ. وَقَوْلُهُ: فَلا يُؤْمِنُونَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء:46]، فقال بعضهم: فقليل من يؤمن منهم. اهـ. فعلى هذا القول الذي قدمه الحافظ ابن كثير يكون المعنى بيّنًا في أنه لا يمتنع إيمان بعض من طبع على قلبه، وختم عليه، وعوده إلى الهدى والاستقامة، والله تعالى لا يعجزه شيء، وقد فتح سبحانه باب التوبة لجميع عباده، ودعاهم إليها، مهما كانت ذنوبهم المستوجبة للعنته، وغضبه عليهم، وأخبر أنه يقبل توبة من تاب في غير موضع من كتابه، وأخبر نبيه صلى الله عليه وسلم أن هذا التائب يعود كمن لم يذنب، فليس لأحد أن ييأس من روح الله، أو يقنط من رحمة الله؛ بأن تسول له نفسه بأن الله قد طبع على قلبه، فلا سبيل له إلى الهداية، فإن من أقبل على الله، أقبل الله عليه، وتلقاه بلطفه وجوده وكرمه، وكأين ممن كان في غاية من الضلال والعتو، ثم منّ الله عليه بالهداية، فصار من خيرة عباد الله،
@mikam8078
Жыл бұрын
قال ابن القيم رحمه الله : " ومما ينبغي أن يعلم : أنه لا يمتنع مع الطبع والختم والقفل حصول الإيمان ؛ بأن يفَك الذي ختم على القلب وطبع عليه وضرب عليه القفلَ ، ذلك الختمَ والطابع والقفل ، ويهديه بعد ضلاله ، ويعلمه بعد جهله ، ويرشده بعد غيه ، ويفتح قفل قلبه بمفاتيح توفيقه التي هي بيده ، حتى لو كتب على جبينه الشقاوة والكفر : لم يمتنع أن يمحوها ويكتب عليه السعادة والإيمان . وقرا قارئ عند عمر بن الخطاب : ( أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ) وعنده شاب فقال : ( اللهم عليها أقفالها ، ومفاتيحها بيدك لا يفتحها سواك ) ، فعرفها له عمر وزادته عنده خيرا . وكان عمر يقول في دعائه : ( اللهم إن كنت كتبتني شقيا فامحني واكتبني سعيدا ، فإنك تمحو ما تشاء وتثبت ) ... والمقصود : أنه مع الطبع والختم والقفل ، لو تعرض العبد أمكنه فك ذلك الختم والطابع وفتح ذلك القفل ؛ يفتحه من بيده مفاتيح كل شيء . وأسباب الفتح مقدورة للعبد غير ممتنعة عليه ، وإن كان فك الختم وفتح القفل غير مقدور له ؛ كما أن شرب الدواء مقدور له ، وزوال العلة وحصول العافية غير مقدور ، فإذا استحكم به المرض وصار صفة لازمة له ، لم يكن له عذر في تعاطي ما إليه من أسباب الشفاء ، وإن كان غير مقدور له ، ولكن لما ألف العلة وساكنها ، ولم يحب زوالها ولا آثر ضدها عليها ، مع معرفته بما بينها وبين ضدها من التفاوت : فقد سد على نفسه باب الشفاء بالكلية ... فإذا عرف الهدى فلم يحبه ولم يرض به ، وآثر عليه الضلال مع تكرار تعريفه منفعة هذا وخيره ، ومضرة هذا وشره : فقد سد على نفسه باب الهدى بالكلية . فلو أنه في هذه الحال تعرض وافتقر إلى من بيده هداه ، وعلم أنه ليس إليه هدى نفسه ، وأنه إن لم يهده الله فهو ضال ، وسأل الله أن يُقبِل بقلبه ، وأن يقيه شر نفسه : وفَّقَه وهداه ، بل لو علم الله منه كراهيةً لما هو عليه من الضلال ، وأنه مرض قاتل ، إن لم يشفه منه أهلكه : لكانت كراهته وبغضه إياه ، مع كونه مبتلي به ، من أسباب الشفاء والهداية ؛ ولكن من أعظم أسباب الشقاء والضلال : محبته له ورضاه به ، وكراهته الهدى والحق . فلو أن المطبوع على قلبه ، المختوم عليه ، كره ذلك ورغب إلى الله في فك ذلك عنه ، وفعل مقدوره : لكان هداه أقرب شيء إليه ، ولكن إذا استحكم الطبع والختم حال بينه وبين كراهة ذلك ، وسؤال الرب فكه وفتح قلبه " . انتهى . " شفاء العليل" ، لابن القيم (192-193) . والله أعلم
@Bilel1993
Жыл бұрын
@@mikam8078الختم والطبع ليس معنى واحد يا اخي
@Bilel1993
Жыл бұрын
@@mikam8078انا مختوم على قلبي اصلي واقرا القرآن واستغفر واتوب الى الله عز وجل ولكن قلبي مثل الحجرة لا اتاثر ابدا ولا وجود لجوارحي .اللهم اهدي قلبي.
@KhalilRaja-qi7ro
10 ай бұрын
@@Bilel1993 كي تشوف فيديو جنازة أو فيديو حزين ،لا تتأثر؟
Пікірлер: 14