كان صانعو الأفلام منذ ظهور السينما كوسيلة إعلان وإعلام وترفيه، بعدما تكرّست صالة السينما مكاناً مفضلاً لإقبال العائلات والأفراد والمهتمين والباحثين عن الترفيه، يتمتعون بقدرة عالية على تصوير الأفلام الحربية وأفلام الكوميديا التي تجري أحداثها داخل الاستديوهات الضخمة.
ولكن هؤلاء المخرجين لم يكونوا مستعدين أبداً لمهارات تصوير فيلم يدور في ملعب كرة القدم، حيث يجب التقاط كل حركة من حركات اللاعبين في مشهد مستقل، ما يجعل التصوير أمراً منهكاً ومديداً ويتطلب الكثير من الجهد والصبر.
ويعترف ديفيد ووستر وهو مخرج أنتجت شركته "وورلدمارك"Worldmark العديد من الأفلام الرسمية والدرامية للفيفا أو سينما كأس العالم، أن لديه "مشكلة أساسية" مع كرة القدم حين يجب أن يتم تصويرها في فيلم درامي، فهناك التحدي التقني الهائل المتمثل في تنظيم مباراة خيالية، وجعل كل شيء وكل من بداخلها يتحركون ويتصرفون وكأنهم يلعبون مباراة حقيقية.
Негізгі бет كرة القدم في السينما المصريه
Пікірлер: 15