في السبعينات انتقلت عائلة مجاهد النقشبندي الكردية إلى بغداد، ومنها إلى تكريت، حيث عمل والد مجاهد مدرساً في منطقة حمادي شهاب، وعام 1990 تعلّم الفتى آنذاك صيانة الأجهزة الإلكترونية في ورشة شقيقه الأكبر محمد وسط شارع الأطباء، وأتقن النقشبندي المنحدر من السليمانية، لهجة أهل المدينة إلى جانب لغته الكردية الأم التي حافظ عليها، وتزوج سيدة تكريتية من عشيرة الجنابيين، غيّرت ذائقته وصار يميل أكثر إلى طبيخ العرب، ولم يغادر تكريت إلا قبيل احتلالها عام 2014 متجهاً إلى كركوك القريبة، ويتذكر مجاهد أيامه الأولى في ورشات الصيانة، وإصلاح راديو القيثارة الشهير والتلفزيون الأبيض والأسود والفيديو كاسيت، وصولاً إلى إتقان تصليح معظم الأجهزة والشاشات الحديثة، ويقول إنه يحافظ على علاقة متينة مع مجتمع العوائل الكردية في تكريت، ويقول إنه لم يشعر للحظة بأي اغتراب بين أحضان أهل هذه المدينة.
تفاصيل: 964media.com/4...
#شبكة_964
#العراق_بصورة_أوضح
#صلاح_الدين
حمل تطبيق 964 الإخباري
للأيفون: apps.apple.com...
للأندرويد: play.google.co...
للهواوي وبقية الأجهزة: api.biyatina.o...
لمتابعة صفحاتنا على جميع مواقع التواصل الإجتماعي:
موقعــنا: 964media.com/all/
فيـــسبوك: / 964arabic
انستـــكرام: / 964arabic
تيك توك: / 964.arabic
واتســـاب: whatsapp.com/c...
Негізгі бет كردي في تكريت صاهر الجنابيين ومرّت على يديه كل أجيال الشاشات
Пікірлер: 1