یحتفظ الجامع الأموي بدمشق في الرواق الشمالي منه بعربة كبیرة مستطیلة الشكل تروي لنا قصة المخترع السوري "عبد الغني الحموي" الذي صنع
تلك العربة لینقل بها الأعمدة والأحجار الكبیرة من جبل "المزة" إلى المسجد لترمیمه في عام 1893.
Негізгі бет كيف وصلت العربة الخشبية الى صحن الجامع الأموي وماهي قصتها وقصة الحريق الضخم الذي أصابه.🤔
Пікірлер: 6