الحمد لله أن الصلاة لاتصح بغير القرأن الكريم اي هبل هذا واي جرأة على الله من هؤلاء المتصوفة الغلاة المعجبون بأنفسهم عجبا يصل إلى حد التقديس والالوهية ( الحلاج) لو اجتمع الأولون والاخرون وكل من له صولة وجولة في العلم والأدب والبلاغة والفصاحة ما استطاعوا أن يأتوا بآية واحدة فضلا عن سورة واحدة ... فهاهي أية المداينة ( سورة البقرة) فليأتوا بمثلها أن كانوا صادقين... أذكر حينما كنت في الإعدادية قرأت مقالة لأحد الكتاب العلمانيين يقول فيها عبارة اعجب بها الكثيرون آنذاك..فقال: ( القتل انفى للقتل ) فرد عليه أحد الكتاب اين هذا القول من قوله تعالى: ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب فكيف يجرؤ أحدهم على أن يضع في الميزان كتابا مع القرآن ؟؟!!
Пікірлер: 1