18:00 دكتورة أعتقد ان الماوردي في كتاب الأحكام السلطانية وصف بشكل غير مباشر العلاقة بين المحكوم والحاكم بعلاقة نفعية تعاقدية وذلك من خلال ربط السمع والطاعة والنصرة من المحكوم للحاكم، بالشروط والواجبات العشرة للحاكم على المحكوم. هكذا فهمت افكار الماوردي وشكرا لك.
@wahiddraouet8976
5 ай бұрын
(...رفع الخليفة الى مصاف الالوهية ...) الدقيقة 18 من الفيديو، اليس هذا من الشرك ؟!و لا يمكن للماوردي هذا العالم الرباني ان يقع فيه وقد حذر منه في كتبه وخاصة في كتابه القيم (اداب الدين والدنيا) الذي ادعوك لتقرأينه لعلى الله يفتح لك وعليك به. والله الهادي' الى سبيل الرشاد،موفقة دكتورة اخوك وحيد.
@yasinedouib-pd6vu
Жыл бұрын
استاذة يعيشك تنجم تفسرلي فكرة برهان غليون و بلقزيز من مسالة الدولة في الفكر العربي المعاصر ، انا فهمت اللي العروي يقر على ضرورة الجهاز و الادلوجة في الدولة ، و الجابري يقر بضرورة الإنطلاق من الدين وااخذ منه ما يخدم الامة لكن بلقزيز و غليون لم افهم توجههم 😢
@wahidstatstat3326
8 ай бұрын
دكتورة هل يمكن تحليل كتابات الماوردي من منطلقات غربية ،وباستخدام مقولات ومفاهيم المدارس الوضعية والماركسية؟! يبدو لي ان الادوات المفاهيمية والمنهجية التي تستخدمينها قاصرة عن إدراك مقاصد وكنه مصنفات العلامة الماوردي.
@wahidstatstat3326
8 ай бұрын
لاتكذيبي على هذا العالم أين وجدت ان الماوردي يقول للخليفة او السلطان انك اله؟!! هذا بهتان عظيم.
@user-cw6wd8qi8o
5 ай бұрын
اعدت الاستماع ولم اجد اني قلت انه اله بل بمثابة اله أي ينسج على منواله ويكون في مرتبة عليا من حيث اخلاقه
Пікірлер: 7