طيب أين المعارضة؟!. الجواب ان دولة السعودية قوية جدأ مسيطرة على القرار وماسكة زمام الأمور ومعارضتكم ضعيفة جدا ولاوزن ولاتاثير لها لا من قريب ولا من بعيد. وهذا يعني انه لاجدوى والنتيجة من كلامكم طالما لم تستطيعوا ان تأثروا بشيء على الأمر الواقع. وانه حان الوقت لأن تبحثوا عن وسيلة تلملموا فيها أموركم وكل واحد منكم يذهب بحال سبيله عسى أن تنفعوا على الاقل أنفسكم بشيء يفيدكم.
@LloydCatenese-ms7bq
11 күн бұрын
طيب أين المعارضة؟!. الجواب ان دولة السعودية قوية جدأ مسيطرة على القرار وماسكة زمام الأمور ومعارضتكم ضعيفة جدا ولاوزن ولاتاثير لها لا من قريب ولا من بعيد. وهذا يعني انه لاجدوى والنتيجة من كلامكم طالما لم تستطيعوا ان تأثروا بشيء على الأمر الواقع. وانه حان الوقت لأن تبحثوا عن وسيلة تلملموا فيها أموركم وكل واحد منكم يذهب بحال سبيله عسى أن تنفعوا على الاقل أنفسكم بشيء يفيدكم.
@ادعوااللهكثيراًبتعجيلظهورالمهد
11 күн бұрын
ما هذه المعلومات الضحلة الخاطئة !؟ معروف لدى الجميع الصغير و الكبير و القاصي و الداني بأن سورية هي من تدعم حركات المقاومة في فلسطين و لبنان دعماً من جميع النواحي ، و سبب التقارب السعودي السوري الحالي هو لكسب ود إيران و من ورائها الصين و الأهم روسيا بعد تزعزع العلاقات الأمريكية السعودية لأن أمريكا ستدوس على كل من يقف في وجه مصالحها سواء عميل حالي أو عدو و النظام السوري في أيام الوالد و الإبن كان يؤمن المعيشة الكريمة للمواطن و لكن من البديهي أن يضعف الآن الإقتصاد السوري لأن كل الكون طعن في هذا البلد الأمين لكرامة الأمة سورية التي تدفع ثمن مقاومتها لهذا الكيان الصهيوني و الشعب جاهز و مستعد أن يعيش في أتعس حالاته تصدياً لعدم الركوع و تمنعاً للتطبيع و هذا شيء يعرفه الجميع و من لم يعرفه فهو تم تضليله إعلامياً بالإعلام المدفوع
@user-vr6lp2gi8f4
11 күн бұрын
سوريا هي عميلة للموساد الإسرائيلي لم تطلق رصاصة واحدة لتحرير هضبة الجولان السوري من إسرائيل.
@ادعوااللهكثيراًبتعجيلظهورالمهد
11 күн бұрын
@@user-vr6lp2gi8f4عدم تحرير الجولان لا يعني أنه لم تحدث إشتباكات بين الجيش السوري و الإحتلال في الجولان و ليس هناك عاقل يصدق كلامك ابحث في محركات بحث الأخبار السياسية العالمية و المحلية سواء لدى الدول المعادية لسورية أو الصديقة ستجد بأنه حدثت الكثير من الإشتباكات و الحروب بين الجيش السوري و جيش الإحتلال في الجولان و القنيطرة و غيرهما ، رغم وجود قوات تحالف الأمم المتحدة و أضف وجود هدنة و مفاوضات أدت إلى تخلي سورية عن إتفاقية إسترداد كامل أراضيها المحتلة مقابل التطبيع مع الإحتلال ، رفضت لأن سورية رقبتها مع رقبة شقيقتيها فلسطين و لبنان إما تحرير الأراضي العربية بالكامل برفض هذه الغدة السرطانية و مقاومتها بكل متاح و لا يوجد غير هذا الإختيار فلا تطبيع و لا ذل و لا خنوع و من يفتح باب الحرب عليه أن يدرس نهايته فموضوع هذا القرار مع تكالب الأمم الغربية على هذا البلد الأمين سورية التي ما زالت صامدة رغم خوض الحرب على سورية كلياً بحجة هذه الثورة المدسوسة المزعومة و الله نصرها فكلنا نعلم بأن إسرائيل قاتلت و ما زالت تقاتل سورية بالوكالة عن طريق حثالة الأرض المرتزقة من جنسيات من مختلف البلاد في الداخل السوري و هي من دمرت البنية التحتية في غالبية الأراضي السورية كل هذا حفاظاً على أمن إسرائيل يريدون إجتثات روح المقاومة السورية و ما زادتهم سوى حنكة و قوة و صموداً
Пікірлер: 8