خلال الثمانينيات اتنشر كتاب اتقال ان الذى كتبه هو الجاسوس على العطفى وقد قال فيه أنه هو من استهدف الرئيس ناصر.وبدأت الناس تتكلم وتصدق هذا الكلام وفى النهاية وضح السيد سامى شرف رئيس مكتب الرئيس عبدالناصر فى حوار لاحدى الصحف حقيقة الأمر.على خليل العطفى اتولد بحى السيدة زينب وأسرته كانت أسرة بسيطة وفى صغره اشتغل فى أكثر من عمل حتى صار مساعد لمدلك أجنبى واتعرف من خلاله بالأجانب الذين كانوا متواجدين وقتها فى مصر وعلية القوم.وبعد صدور قرار الرئيس ناصر بالتأميم رحلوا أغلب الأجانب من مصر وكان منهم المدلك الأجنبى الذى كان يعمل لديه على كمساعد ولم يتبقى غيره وأصبح من أشهر المدلكين فى مصر.واستطاع أن يصل لمكانة كبيرة فى المجتمع المصرى ويحصل على أعلى الشهادات العلمية بمساعدة الموساد الاسرائيلى الذى ذهب اليهم فى سفارة اسرائيل فى هولندا واستطاعوا مساعدته ليزداد شهرة أكثر حتى وصلت شهرته للرئيس السادات والذى قام بضمه للفريق الطبى الخاص به.ومن وقتها بدأ ينقل للموساد كل شىء عن الرئيس السادات واجتماعاته بكبار الشخصيات الاجتماعية والسياسية فى مصر.الى أن كشفته المخابرات المصرية بعد ثقته الكبيرة فى نفسه.وتتوالى الأحداث وللقصهة بقية..
المصادر:
مجموعة ٧٣ مؤرخين
القناة الثانية:
@EMANAHMAD2
هانحكى-EMAN AHMAD
#هانحكى
تحياتى
Негізгі бет الجاسوس على خليل الذى زرعه الموساد فى القصر الرئاسى وحقيقة إغتياله للرئيس جمال عبدالناصر
Пікірлер: 61