لعل نقطة الخلاف الرئيسية بين السنة وأهل الڜيعة تكمن في تعيين الخليفة الشرعي للنبي محمد صلى الله عليه و أله وسلم بعد وفاته. ففي حين يؤمنُ السُنَّة بأن النبي محمد مات ولم يحدد للأمة الإسلامية خليفةً من بعده، ونتيجةً لذلك اجتمع بعضُ الصحابة لاختيار الخليفة في سقيفة بني ساعدة، يرى الشيعة أن الرسول قد أعلن أن الخليفة من بعده علي بن أبي طالب
- Күн бұрын
@الخلاف السني الشيعي تاريخي وليس مذهبي وما سبق نتج مابعد؟ الغدير والسقيفة ،فتنة عثمان، الجمل وصفين و
- Рет қаралды 65,952
Пікірлер: 117