اللقاءالثاني وفيها ناقشنا:
ما هو طرح باور وما الذي دفع ماركس لانتقاده؟
ما الفرق بين حقوق الإنسان وحقوق المواطن؟
ما الفرق بين التحرر السياسي والتحرر الإنساني؟
كيف تثبّت الدولة الملكية الخاصة مع انها تنفيها سياسيا؟
باختصار: ما هو الاغتراب الإنساني: الاغتراب الديني والاغتراب الاقتصادي، وما علاقته بالدولة؟
هل تحقق الدولة المكتملة والوصول للمجتمع المدني (البورجوازي) يلغي الامتيازات ويعتبر وصول للتحرر الإنساني؟
لقد ورد في الكتاب أن التحرر السياسي هو خطوة كبيرة نحو التحرر الإنساني، فهل يعتبر التحرر السياسي اليوم، في بلدان العالم المتخلفة، والوصول للمجتمع المدني خطوة في طريق التحرر الإنساني؟
لماذا قام نقد ماركس لباور على تحويل التناقض بين الدولة والدين إلى تناقض بين الدولة وأسسها كحل للمسالة اليهودية؟
هل يمكن القول إن تحرير الدولة من الدين يحدث سياسيا، ومن ثم يترك الإنسان لدينه الخاص تحقيقا لمقولة نقل الدين من العام إلى الخاص؟
- لماذا انتقد ماركس حقوق الإنسان؟
ما الذي يقصده ماركس عندما يقول: لقد اصبح المسيحيين يهودا؟!
- نختم مع توضيح لهذه العبارة: "التحرر الاجتماعي لليهود هو تحرر المجتمع من اليهودية"
Негізгі бет اللقاء الثاني: مراجعة عامة لمقال "حول المسألة
Пікірлер: 10