ممكن تكلمنا عن عقدة النقص عند المسلمين إذا شافوا ناس احسن منهم في شئ قالوا بالنهايه سيدخلون النار وحنا سندخل الجنه أو هذا استدراج من الله لهم . وكثير من المسلمين إذا اصابه فشل واحباط في الحياه بدلا من أن يحاول معالجة الفشل يتجه للزهد واحتقار الناس المتفوقه والدنيا لكي يشعر بقيمه له . فأنا اتفق معك المسلم التقليدي فرد غير صالح للمجتمع.
@eclairage01
Жыл бұрын
الرق و العبودية هما أكبر إهانة لانسانية الفرد لو كان الإسلام فعلا وحيا من الله لالغاه فلا يمكن ان يقبل خالق الكون و البشر ان يستعبد الانسان و يعيش حياته خاضعا لنزوات شخص اخر يملكه
الرق كان قبل الإسلام و الإسلام ضيق منابعه و لا توجد أية قرآنية تُحرض او تُشجع أو تُبارك استعباد البشر و في ذلك العصر لم تكن سجون أو اصلاحيات أو معتقلات
@eclairage01
Жыл бұрын
آية واحدة في القرآن كانت تكفى لإلغاء الرق ثم أليست آيات ملك اليمين تشجيع و تحريض على العبودية
@yansoundivers8293
Жыл бұрын
22:10 واش هذا القذافي الجديد ولا اشنو 😂😂😁
@omarmorocco8385
Жыл бұрын
لو ألغى الإسلام العبودية فلن يبقى هناك حافز كبير للمجاهدين و ممولي الحرب للقتال و الجهاد.. محمد و الخلفاء و الامويين و العباسيين.. كلها دول قامت على إقتصاد الحرب الغناءم و السرقة و العبودية.. محمد نفسه قام بعشرات الغزوات.. لم يبني محمد سدا ولا جسىرا ولا نظام سقي ولا ميناء لا شيئ... اه نسيت.. بنى خندقا.. للحرب طبعا.. ⏪الناس لي كايقولو الإسلام ألغى العبودية بالتدريج، هل يمنعني الإسلام اليوم نشري جارية لو كانت هناك إمكانية ، لا طبعا، حلال.. مادام هناك إسلام غايكون جهاد، سيكون هناك سبي، ستكون هناك عبودية و حتى و نحن في 2023 انتهت العبودية بسبب ضعف الدول الإسلامية و بسبب القوانين الوضعية العلمانية...
@POCOM-qj9zn
Жыл бұрын
ماهو إسم حسابه على البال أرجوك 🥺
@NickyRomero-pz5gn
Жыл бұрын
لا لا يمكنك ان تشتري العبيد الأن للأم الاسلام قد قضى على العبوديه بطريقة غير مباشرة عن طريق المكاتبة وعتق الرقاب، وفي ذالك الوقت كان المسلمين يقومون بالسبي للأن نظام الرق في ذالك الوقت كان قائما الاسلام قام بالمعاملة بالمتل
@omarmorocco8385
Жыл бұрын
@@NickyRomero-pz5gn لا خطأ، ما إلى حدود 1950 ما زال هناك عبيد في دول مسلمة السعودية و موريطانيا.. انتهت فقط بفعل ظغط الغرب و الإعلان العالمي لحقوق الإنسان. العبودية جزء من الإسلام، يكفي أن يجاهد المسلمون و يهجمو على دول كافرة لنشر الإسلام لتعود العبودية
@simonsimon5786
Жыл бұрын
@@omarmorocco8385 bien dit 👍
@eclairage01
Жыл бұрын
كلام في الصميم
@yassirelbasraoui8167
Жыл бұрын
انا اشتغل في مجال التاريخ ووقفت على المقارنة بين العبودية في الإسلام ولدى مجتمعات أخرى خصوصا في الفترة الحديثة، أنا لا أومن، ولكنني ليبرالي اي احاول ان افهم واتفهّم، وغير اصطدامي مع الدين، عكس من يدعي التنوير و الحداثة ولكن فكره يسير على الطريقة الفرنسية وان كان يتحدث الإنجليزية، والتفكير الفرنسي هو تفكير لائكي معارض بشكل ردكالي للدين، إلى درجة انه يشكل مقارنة مع التفكير الانجلوساكسوني المرن، نوع من التطرف اللا يني، الاولا انت ترتكب خطأ فادح منهجيا تحاول إسقاط مفهوم الحرية المعاصرة التي فيها نبذ للعبودية وتحاول ان تسقطها على مرحلة تاريخية كانت العبودية فيها عند كل الشعوب الحضارات وغير مرتبطة فقط بجماعة المسلمين، لكي لا توهم المتابعين بان الإسلام هو الشيطان الذي يستعبد الناس وان كل الحضارات المجاورة له والمتزامنة معه وديعة وسلمية لا تعرف عن العبودية شيء، والمسلمون يسرقون نسائهم ويبيعونهم ويستمتعون بهن، هل قمت بدراسة عن العبودية في بلاد فارس وفي روما و اليونان وفي العصور الوسطى والهند وبعدها اخرج بتحليل مقارنة موضوعية، ثانيا العبودية في الفترة التي تتحدث عنها كانت أساس الاقتصاد في تلك المرحلة ومادة تجارية هامة ومتغلغلة في المجتمعات، حتى الإسلام لما أراد أن يشجع الناس على تحرير العبيد سلك مسلك التدرج لانه واعي بان استئصال العبودية بكبسة زر غير مقبول، لهذا نجد اية في القرآن تقول وما ادراك ما العقبة تحرير رقبة، أي أن المسألة صعبة على النفس أن يقوم في ذلك الزمان بهذه المبادرة التي تتطلب مستوى من جهاد النفس كبير، وهذا هو الخطأ الذي ارتكبه دعاة تحرير العبيد في أمريكا، لم يحترموا مبدأ التدرج خاضو حربا اهلية لتحرير العبيد ليس حبا فيهم بل لكسر شوكة الولايات الجنوبية التي أرادت الاستقلال وتعتمد على العبيد كاساس لنشاطها الزراعي عكس الشمال الصناعي المرتبط بانجلترا اقتصاديا، فالنتيجة هي إجبار الناس على تحرير عبيدهم وتولد عن ذلك ظهور منضمات إجرامية و عنصرية تجاه العرق الأسود إلى يومنا هذا كرد فعل لاشعوري عن رفضهم لتحرير العبيد، أما الإسلام فساير العبودية وهيأ النفس البشرية لتقبل التحرير الذي سيأتي مستقبلا،انت تدعي انك حداثي سؤال ماذا فعلت الجيوش الفرنسية بالنساء المغاربيات في شمال أفريقيا ابان المد الاستعماري، وماذا فعل الألمان بالنساء الفرنسيات، وماذا فعل الروس الشيوعيون الذين لا دين لهم بالنساء الالمانيات ابان الحرب العالمية الثانية، هذا تاريخ متأخر مقارنة مع الفترة التي تتحدث عنها، ومع ذلك تحاول أن تشيطن بشكل انتقائي الإسلام عن من سواه من الشعوب والأمم غريب.
@mohammedelbachari3578
Жыл бұрын
اول ديانة فوق وجه الأرض هي ديانة الفراعنة ، كيف كانوا يؤمنون بالحيات بعد الموت رغم أنهم كانوا متقدمين في حضارتهم لبناء الاهرام التي نراها اليم وهي الحقيقة التي طابقت الواقع .
Пікірлер: 21