لعبت الطبيعة دورا هاما في تأهل مدينة المكنين في مجال صنع الفخار عبر العصور وذلك بتواجد مقاطع الطين "الطفل" الازرق او الأصفر القريبة. فقد انتشرت حرفة صناعة الفخار بنوعيه المقولب يدويا والذي يعتبر نشاطا نسائيا منزليا تحترفه بعض النساء في جهة المكنين مثل منزل فارسي والفخار المخروط وهو الأكثر انتشارا والذي يصنعه الرجال بورشات الفخار او "القلالات" ويسمى هذا النوع بالشواط السوري او العربي والذي يتميز بلونه الأبيض وقد اشتهر حرفيو الفخار المخروط بالمكنين بصناعة أنواع مختلفة من الاواني من حيث الشكل والاحجام والوظائف ونذكر منها الخابية والقلة والحلبية والبوقال والمخاضة...
Негізгі бет المتحف الأثري والإثنوغرافي بالمكنين
Пікірлер