الحلقه٢١
يلا بينا وصلوا على نبينا ❤️❤️👇
وقفنا الحلقه اللي فاتت ان فى مكافأه محضرها النبى لعبدالله
فرح عبد الله وراح مع النبي لحد بيته، ..، وعبد الله كان متشوق جدا بهديه النبي،،
النبي ادي لعبد الله "عصايه" فبص له عبد الله.. وفضل يقلب فيها يمين وشمال، جايز فيها قوه خارقه او اى ميزه بس طلعت مبتعملش اي حاجه! سال عبدالله النبي ما تفعل هذه العصا؟ فقال النبي: يا عبدالله خذ هذه العصا علامه بيني وبينك يوم القيامه،، فإذا رايتك عرفتك وادخلتك بها الجنه فقال عبد الله: فكانت احب شئ ليا♡..لو نمت اخذتها جنبي وامرت ان تدفن معي، اذا انشق عني القبر ابحث عن رسول الله واقول انا عبد الله بن انيس وهذه العصا التى اعطيتنى إياها🥰🥰 ..
شايفين ازاى النبى ربط وعلق قلب عبد الله بالجنه،، اي حد عاوز يعيش مرتاح يعلق قلبه بالجنه،، كل حاجه فالدنيا فيها تعب ومحتاجه جهاد .. الدنيا كلها تحديات وراحتك الحقيقه فى الاخره فى الجنه أن شاء الله، فاللي نفسه فى حاجه ومخدهاش .. ميزعلش
الامام احمد بن حنبل أتقاله: متي الراحه؟
قال مع اول قدم نضعها فى الجنه..
طيب فشلت محاولتين غزو المدينه، فهتلجأ القبائل لأعمال غير شريفه.. هيلجأوا للغدر ..طيب ويا ترى هينجحوا ؟ للأسف اه ..
فيه ناس من قبيلتين راحت للنبى عليه الصلاه والسلام وقالوا عاوزين نتعلم الدين أبعت معانا من اصحابك ناس يعلمونا ويكونوا من العلماء ..(طب اشمعنا طلبوا كده؟ لان الأمه بتتهد بموت علمائها) ..
فالمهم هيبعت النبي سته من احب الصحابه لقلبه وجعل عليهم قائد اسمه عاصم بن ثابت رايحين يعلموهم القرآن، وفى الطريق هيبقى معاهم الناس اللي من القبائل . وعند منطقه بئر ماء هيحصل حاجه غريبه.. الأشخاص اللى من القبائل ديه ينادوا على بعض فيتجمع 100 من المشركين ويبقو حوالين الصحابه،، ويقولوا هناخد الصحابه أسرى ونبعهم لقريش تقتلهم،، فالصحابه أتخضوا وقالوا: أليس بينكم وبين الرسول عهد !! فقالوا: لا عهد بعد غزوه أحد.. فالقائد اللى مع الصحابه "سيدنا عاصم بن ثابت" قال: أما أنا فلا أنزل على ذمه كافر، فوقف عاصم يقاتلهم ويحاربهم.. بس قتلوه .. اتفزع الصحابه ورفعوا اسلحتهم عشان يدافعوا عن نفسهم فأتقتل أتنين كمان. وأتأسر ٣ الباقين خبيب وزيد وعبد الله بن طارق واتكتفوا بالحديد ، فعبدالله بن طارق حاول انه يفلت منهم فقتلوه، اتبقى اتنين ..خبيب و زيد ..
.تابعوا الحلقه معايا..
#أمل_الهواري لاتنسوا تفعيل الجرس وشير للحلقه
Негізгі бет حلقة ٢١ | محاولة إغتيـ ال النبي من يهـ ود بني النضير |
Пікірлер: 58