علينا معرفة شيء مهم ان البشر نوعان عاطفي وعقلاني لذا اهل البيت جعلونا نتمسك بال البيت من الميلين فالشعائر الحسينية ماهي الا خط تمهيد للامام لذوي الميول العاطفية وقصته والابحاث عن علوم ال البيت وواقعة الطف والوقوف مع الحق ضد الباطل بمحاضرات توعوية لذوي الميول العقلية تصب في مصلحة واحدة هو تجديد العهد في كل سنة للحق على الباطل عبر الزمن حتى يظهر امام العدل فذاك يجد ناس قد عرفو الفرق بين الحق والباطل لينصروه ولايخذلوه كما فعل اجدادهم بالحسين واهله
Пікірлер: 5