ظهرت الفرضية الاستعمارية في أوروبا في القرنين الأخيرين لتطلق على اللغات والشعوب القديمة اسم سامية وهندو أوروبية، تبين أنه زعم ساقط علمياً وآثارياً، وإمعاناً في التزوير عكسوا منبع النهر إلى مصبه وجعلوا من الآثار على امتداد البلاد آثاراً يونانية ورومانية مع أن المدن في أوروبا نفسها بناها العرب السوريون واليمنيون والكنعانيون.
تاريخ الحضارة إنتاج هاني الصليبي الأردن 1998.
Негізгі бет السامية بدعة استعمارية، والآثار ليست رومانية. أحمد داوود. مترجم للانكليزية.الحلقة 8
Пікірлер: 31