وكيف السبيل الي المحبة والهيبة في زمن النفاق والمصالح الا من رحم ربي نادر مانلقى احد يقدر افعالك واخلاقك ويحترمك ان كنت حبيب استهانوا بك فراحت الهيبة وان كنت غير ذلك ابتعدوا عنك والله جاتني نمادج الان فلا داعي لذكرها عسى الله يعف عنا وعن الجميع ويمتعنا واياكم برضاه وطاعته ولا يمتنا الا وهو راض عنا
@Abdrhman351
Жыл бұрын
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا
@user-wz7mo5jd9h
11 ай бұрын
آللهم ارزقنا حسن الخاتمة وجعلنا ممن يسمع القول فيتبع احسنه آللهم امين
@user-jo7ie7dd5j
Жыл бұрын
رحِمهُ الله
@user-wn5cy3lx6m
Жыл бұрын
لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
@adilfatmi6583
Жыл бұрын
❤❤❤❤🤲🤲
@mustafarashid224
Жыл бұрын
الوليد وابوه عبدالملك كانوا يبغضون ويكرهون أهل ألبيت رضي ألله عنهم فقد كان الوليد يكره علي بن ألحسين رضي ألله عنه
@user-fj3gr8pb1n
8 ай бұрын
لا تدلس
@MT16987
7 ай бұрын
تروحلة فدوه انت و دينك ابن الزايرة
@mustafarashid224
7 ай бұрын
@@MT16987 انا من اهل السنه والجماعه ياذكي ولست من ابن الزايره المنافقات المشركات الكافرات الفاسقات الفاجرات الامرات بالمنكر والناهيات عن المعروف ارجع واقرأ السيره وانظر الى مافعله بنو اميه باهل بيت الرسول رضي الله عنهم اجمعين
Пікірлер: 13