قال ابن رجب في الفرق بين النصيحة والتعيير ص7 :
.
" قد بالغ الأئمة الوَرِعون في إنكار مقالات ضعيفة لبعض العلماء وردِّها أبلغ الردِّ... فإن كان مقصوده في ذلك مجرد تبيين الحق ولئلا يغتر الناس بمقالات من أخطأ في مقالاته فلا ريب أنه مثاب على قصده ودخل بفعله هذا بهذه النية في النصح لله ورسوله وأئمة المسلمين وعامتهم.
.
وانكارهم هذا على العلماء لم يرهبهم، لأن الدين عندهم أعظم وأجل.
Негізгі бет التحذير من الإغترار بالعالم بسبب زهده وعلمه وثباته على الباطل | الشيخ عبد العزيز الطريفي
Пікірлер: 25