كانت الحفلات قبل ٢٥ سنة تنظم عفويا عدا بعض الاستثناءات البسيطة وتنجح نجاح كبير يوم كان الجمهور والشعراء دافعهم الأول حب الطرب
@msfr1426
5 ай бұрын
كانت الحفلات خالية من جميع الآلات الموسيقية عدا الزير في بعض الحفلات وهناك قصور من الشعراء والجمهور وأهل الحفلة بعض الشعراء طغت عليهم المادة مما دفع أهل الحفلات إلى الاستغناء عن بعضهم واستبدالهم بالشيلات وكذلك نحن الجمهور انخفضت ذائقة أكثرنا فصار البعض يطرب للتحدي بين الشعراء حتى لو كان خاليا من الشعر والمعنى ويهمش الشعر والمعنى مهما كان جميل
@زايدعسيري-ه1غ
5 ай бұрын
هذي نتيجة الاستغناء عن الشعراء و المزلفه بالشيلات هدمت كل شي كان جميل واصل الدمه :
@محتوامتنوع-ج4ع
5 ай бұрын
السبب هو عدم اهتمام اهل الحفل بحفلهم عدم ترتيب الشعار مثلا يختار صاحب الحفل ٤ يسلمون ع قاف واحد ويتحاورن ربع ساعه ثم من بعدهم ٤ الي ان يخلصون ويختصرون في التسليم بسلام في بدايه الوصول اذا كان المعازيم من الشعراء كثر والشيلات لها وقتها من بعد صلاه المغرب الي العشى وبعدها تبدأ المحاوره هذا الي أراه مناسب وكلن ومايرا
@su-m8723
5 ай бұрын
اختيار الشعراء الذين لهم جماهير ويكون عددهم 4 فقط اذا كثرو الشعار خرب الحفل وتعبو الشلاله
@msfr1426
5 ай бұрын
هذا من ضمن الإيجابيات ولكن له سلبية على المدى البعيد وهو أن الشعراء المبتدئين ما يحصلون فرصتهم في تنمية مواهبهم كان الحفلات زمان أتكلم عن ما يقارب ٣٠ سنة . صاحب الحفل يدعو من ٢ إلى ٤ شعار ويجيك الشاعر المبتدئ ويستأذن في المشاركة وبالطبع يأذن له صاحب الحفل ويصبح أمامه خيارين اما أن يكسب الأنظار أو يتضجر منه الجمهور رغبة في سماع الأفضل من الشاعر الأفضل كذلك الجمهور كان متذوق جيد للشعر ولا يجامل الشاعر على غث الكلام صح انه ما ينتقد الشاعر لكنه يشل الدمة بدون كلمات ثناء أو رفع الصوت بتشعيق ونحو ذلك
Пікірлер: 7