كان أبو سفيان حين قتل الله عز وجل من قتل من المشركين ببدر من أشرافهم ووجوههم، نذر ألا يمس رأسه دهن ولا غسل ولا يقرب أهله حتى يغزو محمداً فخرج من مكة سراً خائفاً في ثلاثين فارساً، ليحل بيمينه حتى نزل في جبل من جبال المدينة يقال له نبت فبعث أبو سفيان رجلان حتى أحرقا بعض نخل المدينة ثم انطلق أبو سفيان وصحبه هاربين ناحية مكة... فخرج النبي في إثرهم حتى بلغ قرقرة الكدر فلم يدركهم فرجع عليه الصلاة والسلام
إن أعجبكم المحتوى وأحببتم أن تدعموا مادياً بإمكانكم دعمها عبر الإشتراك بخاصية الإنتساب عبر هذا الرابط:
/ @manjam.tarikh
أو عبر موقع باتريون
/ manjam_tarikh
✔ تابعوا الحساب المخصص بالقناة على الإنستجرام:
@manjam.tarikh
/ manjam.tarikh
✔المصادر:
المغازي للإمام موسى بن عقبة
Негізгі бет معركة أحد - 3 هجري | أبو سفيان وخالد بن الوليد يحاولون الثأر لمعركة بدر
Пікірлер: 77