Sheekh Allaah ha barakeeyo waxaan rajaynayaa in mar laga duubo tafsiir muuqaal ah
@Daud101
7 ай бұрын
Allah ku barakeeyo sheekh. Wax ma garatada aan kutub iyo cilmi midna baran ayaa iskaga dhax yaacday islaamnimada iyo qasiidooyinka markaasey sidi takfiirka u gaaleysiiyeen awoowayasheyni hore ee muslimiinta تباٌلهم
سئل فضيلة الشيخ عبد القادر عكاشة: فضيلة الشيخ عبد القادر عكاشة بارك الله فيك هل الذين أدخلوا الإسلام إلى الصومال كانوا من طرق الصوفية؟ الجواب: قال الشيخ عبد القادر بن الشيخ محمد آدم المعروف بالشيخ عبد القادر عكاشة الصومالي حفظه الله: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه أجمعين أبما بعد اشتهر عند كثير من الناس أنّ من أدخل الإسلام في بلد الصومال هم طرق الصوفية والحقيقة أن عندنا بينة واضحة أن الإسلام دخل إلى بلاد الصومال قبل مجيء الطرق الصوفية بزمن بعيد جدا، وأن الصوماليين كانوا مسلمين قبل الصوفية حتى إن كثيرين يعتقدون أن الإسلام دخل إلى الصومال عن طريق الصحابة الذين هاجروا إلى الحبشة، وإن لم يكن عندنا دليل واضح على ذلك. لكن التاريخ منذ هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم إلى الآن ١٤٤٥سنة، والصوماليون أجدادهم إلى ما يصل إلى الجد العشرين فهي أسماء إسلامية، وهذا مما يؤكد أن الصوماليين كانوا مسلمين منذ زمن بعيد قبل مجيء طرق الصوفية في الصومال. (ثم أرسل إلي الشيخ عبد القادر رسالة صوتية مفادها : أنه وجد في كتاب بغية الآمال في تا ريخ الصومال لشريف عيدروس أن الإسلام دخل في الصومال في القرن الأول سنة ٦٥هجرية على يد الأمير موسى بن بني خثعم الذي أرسله الخليفة عبد الملك بن مروان رحمه الله بصحبة جيش عظيم). إذا نظرنا إلى تاريخ الطرق الصوفية في الصومال نجد أنهم فرقتان هما: ١. القادرية: التي تنتسب إلى الشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله؛ وكان الصوماليون مسلمين قبل أن يولد الشيخ عبد القادر نفسه ودخلت القادرية إلى الصومال عن طريق شيخين: أحدهما: الشيخ أويس بن أحمد البراوي المتوفى سنة: ١٢٢٣هجرية كما يقال (ثم وجد الشيخ أن وفاته كانت في عام ١٣٢٧هجرية أي قبل قرن من الزمن). واتباعه القادرية الأويسية، ونشر طريقته في منطقة مدغ الشيخ علي سمتر (مؤسس الطريقة السمترية) ( شيخ الشيخ يوسف دريد والشيخ علي علمي يرى) رحمهم الله في الأقاليم الوسطى. والثاني : الشيخ عبد الرحمن الزيلعي المتوفى : ١٢٢٩هجرية واتباعه القادرية الزيلعية ( ثم وجد الشيخ أن وفاته كانت في عام ١٢٩٩هجرية أي قبل ١٤٤ سنة فقط). والطريقة الثانية: طريقة الأحمدية التي تفرعت إلى فرعين: ا. الأحمدية الرحمانية: نسبة إلى شيخ اسمه مولانا عبد الرحمن شيخ الشيخ حسن معلم المدفون في قرية البصرة بين أفجوية وبلعد، أخذ عنه الطريقة الشيخ علي ميِي وأحفاده (أبناء بنيه )مازالوا على قيد الحياة، وهو الذي نشر هذه الطريقة في المناطق الجنوبية (مقديشو وما حولها)، ثم أخذها عنه الحاج يوسف ٢. والأحمدية الرشيدية ( الصالحية) نسبة إلى شيخ سوداني اسمه إبراهيم رشيد ، أخدها عنه شيخ سوداني آخر اسمه محمد صالح،ثم أخذها عنه شيخ محمد قوليد، ثم ابنه شيخ عبد الواحد شيخ محمد قوليد: ويقال: نشر الصالحية في الأقاليم الشمالية والشرقية الشيخ محمد عبد الله حسن. إذا هل يمكن أن يقال: أن هؤلاء الذين عاشوا قبل مائتي سنة بقليل هم من أدخل الإسلام في الصومال؟ ألم يكن الصوماليون مسلمين قبل هؤلاء؟! الجواب: لا يمكن أن يكون هؤلاء من أدخل الإسلام إلى الصومال، بل كان الصوماليون قبل ذلك مسلمين وكانوا يصلون، ويصومون، ويحجون، ولم يكونوا يعرفون ما يسمى بالطرق الصوفية، ولا ينبغي قلب الحقائق التاريخية. ومشايخ الفقه الذين نشروا فقه الإمام الشافعي كالشيخ محي الدين معلم مكرم الذي سكن في مقديشو، والشيخ أبوبكر محضار الذي سكن في وَرْ شيخ لم يكوا صوفية ولم يكن لهم أي علاقة بالمتصوفة. وإنما جاء أصحاب الطرق الصوفية بهذه القصائد ودعاء الأموات والغلو في الصالحين. ترجمها من اللغة الصومالية إلى العربية: علي معلم نور محمد ليلة الأحد الرابعة من جمادى الآخر سنة ١٤٤٥ه.
@fadhegutaale2300
6 ай бұрын
Bal dhegeysta kaadibbiintaan beenisey kitaabka ilaahey oo jaahiliinta ah kama warqabaan Taariikhda suufiyada in lagu xusay Quraanka oo rag reer geeska afrika Ah oo nabiga u tegey inay ku soo degtey ومنههم قصيصين والرهبان Taasoo loola jeedo rasuul allaw ragga kuu yimid waxaa ka mida Suufiyaal iyo caalimiin haystay Diintii nabi ciise arrikaas baa markhaati ugu filan muslimiinta in Xataa nabigeenna ka hor joogeen Geeska afrika suufiyaal iyo caalimiin iydoo weliba la raaciyey Waxaad arki dootaa markay raggaad kuu yimaadaan inay indhohoodu la shubmayaan illin Marka yaan waxba lala yaabin Wahaabiyo inay ka jaahil yihiin ilaahey iyo kitaabkiisa ayna u kireysan yihiin yuhuudda iyo kirishtaanka caalamigaa iyo Sirdoonka gaalada iygoo ku Raran caqiidadii fircown iyo Maxamad inbnu cabdiwahaan Amaba khawaarijta caalamigaa
Пікірлер: 37