كان معجب بمصطفى اتتورك و جمهوريته 1923 الذي منع الحروف العربية و طرجم القران الى. التركية و غير الدولة من خلافة اسلامية الى جمهورية حدثية لا علاقة لها بالدين والاعراف التقليدية. اما الدولة العثمانيتطة او الخلافة كانت تسمى عند الغرب بالرجل المريض و كانت شبه ميتة، ربما من 1921 الى 1923 كان يميل الى الاتراك من جهة الامان اصدقاء العثمانين والءين كانو قد ورطو ال الخطابي في معدن الحديد و هذا الذي كان سبب الخلاف من بعد بين الاسبان و عاءلة الخطابي الني ادت بسجن محمد بن عبد الكريم و كسر رجليه لما حاول الهروب من السجن ومنذ ذالك و عداوته المريضة مع الاسبان و اعجابه المفرط بالفرنسين.
Пікірлер: 2