وا سي العقاوي راه خديجة مبقاش عندها حتى درهم لأن المبلغ لي كان عندها تم تجميده من طرف الأمن مباشرة بعد علمه باختطاف أكرم لهذا لم تنجح عملية الهجرة السرية.والطفل أكرم هو إبن خديجة بعلاقة غير شرعية تسترت عليها ميلودة وتبنته وسجلته في سجل الحالة المدنيةباسمها وزوجها يستفيد من التعويضات العائليه وربما لم تلد خديجة عند قابلة بل دخلت المستشفى باسم ميلودة كساءر أبناء ميلودة بطريقة أحست ميلودة بمخاطرها على زوجها ولا سيما أنه مستشفى عسكري قد يكلفه الأمر فقدان وظيفته.ربما اعتبرت ميلودة أن الحل لارجاع الطفل دون فضح السر هو أن تهاجر إلى خارج البلاد وتصطحب طفلها معها وتعلن هي عن اختطاف إبنها لأن التوقيت الزمني لا يمكن القبض على خديجة وهي خارج البلاد حسب اعتقاد ميلودة وخصوصا بعد انقطاع الاتصال بخديجة .وتجري الرياح بما لا تشتهي السفن.حيث أنه لا خديجة استطاعت أن تكمل هجرتها لأن النقود حجز عليها ولا ميلودة استطاعت أن تتحمل الواقع .فخديجة خرصت وميلودة ارتبكت.والله أعلم.وواقعنا مليء بهذه الحالات.
Пікірлер: 1