عالم جليل كالذين نقرأ سيرتهم في الكتب من العلماء الجهابذة كالشوكاني والعسقلاني وابن رجب وابن القيم وغيرهم بالالوف رحمة الله على الجميع.
@alisaler5965
6 жыл бұрын
الشيخ ابن بيه حجة الإسلام في هذا الزمان كما كان الإمام الغزالي منقذ من الضلال في ذلك الزمان
@omanmct4644
2 жыл бұрын
الإدراك ما هو نظري و ما هو ضروري . ادراك الخالق من الضروري و يتفرع عنه إدراك أن الله في السماء فهو شي لا يندفع لكونه ضرورة و فطرة .
@truebomba
9 жыл бұрын
فقط للتوضيح : ما فهمته عن مذهب ابن تيمية رحمه الله من خلال شرح أحد الأخوة، عن انكار المجاز في القرآن، ليس كما يتصوره الناس وينقله عنه مخالفوه ممن يريدون تسفيه رأيه أكثر مما يريدون فهمه. ابن تيمية يقول بتعدد حقائق اللفظ ليشمل كل ما اعتادته العرب في استعمالها لذلك اللفظ. فبهذا يكون المجاز عند طائفة من الناس ليس بمجاز عند ابن تيمية بل هو معنى حقيقي للفظ. وكل هذا جاء من تصور له رحمه الله أن اللغة منزلة من عند الله مستدلا بآية سورة البقرة " وعلم آدم الأسماء كلها"
@abdelkarimlkhedar2676
5 жыл бұрын
الله المستعان مع احترام التام لهذا الشيخ لكن ياأخي لمذا هذا التكلف الامر ولله الحمد والمنة واضح بل كان لابد ان تقول ان الله في السماء قال الله سبحانه الرحمان على العرش استوى ) وقال تعالى ( سبح ربك الاعلى ) ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم لتلك الجارية اين الله قالت في السماء ثم قال من اكون قالت رسرل الله قال اعتقها فإنها مؤمنة ويقول الامام مالك رحمه الله الاستواء معلوم والكيف مجهول والامان به واجب والسؤال عنه بدعة وهذا هو معتقد الفرقة الناجية
@kerimselah8286
5 жыл бұрын
Abdelkarim Lkhedar ماشاء حفظ الله شخن احمد حمي
@الكوماصالليبي
4 жыл бұрын
(سبح اسم ربك الأعلى ) قالت رسول الله .
@adelbaddar6509
3 жыл бұрын
انك كنت جاهل فتعلم وان كنت تعلم فتيقن وان كنت معاندا فلا حوله ولا قوه الا بالله اعلم انه لا يصح ان ينفي ان الله علي عظيم الشأن وهو فوق خلقه بخلقهم وقدرته عليهم وقاهر لهم كما قال تعالى ( وهو القاهر فوق عباده ) وكما قال تعالى ( سبح اسم ربك الاعلى الذي خلق فسوى ) سبحانه وتعالى هو الخالق وما سواه مخلوق والعلاقه بينه وبين خلقه هي الربوبيه والظاهر من مدلول السياق جلي فهو الخالق المدبر المهيمن الحكيم الرحيم الرحمن القاهر وهذه بعض الصفات الظاهره جليا في معظم ايات الاستواء وفعل استوى اظهارا لكماله معطوف على ما سبقه من صفات الافعال والاسماء السابقه من نفس الايه وتخصيصها للعرش جاء لعظمه خلقه تعالى ولا يوهم الا من اراد الضلال والوهم ونسبه النقص الى الله بذكر ما لا يصح ولا يقبل في حق الله وما ذكرته سابقا ليس تأويلا ولا تفسيرا انما ذكر من قرأ ايات الله وقصد التدبر فيها كما اراد منه ربه جل وعلا فانا ليس بعالم انما هو سؤال النفس تلبيه الى اوامر الله من بعض هذه الايات (افلا تتذكرون) والله اعلم واقول كما قال السلف سابقا امنت به يقينا منزها ربي العظيم ومعظما وفوضت المراد الى الله العليم
Пікірлер: 10