محاضرة رائعة ..بارك الله فى الدكتور المحاضر ...وفى منتدى العلاقات العربية والدولية ، وأين الأسئلة ؟ بارك الله فيكم .
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
ثم جاءت الحاكمية ...على يد النودودي
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
فاضفى ذلك الشرعية على الدولة الوطنية
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
المعيارية الاساسية هو حاكمية الشريعة وتطبيقاته
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
القيم السياسية الكلية التي احتفى بها الاسلام والسياسة هي مجال تحقق القيم الدينية والخلقية ...الايجابيات ان القيم كثوابت يسع باخلاقياته جميع الاطياف في السياسة وتفتح الامر واسعا لانتاج الاحكام الفرعية والدخول للتاريخ
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
الاتفاق والتظافر على تثبيت الولاء للدولة الاسلامية ...من اصول العقيدة ...وهو موقف متطور حديثا نتيجة الضغط .. للمناهضة النزعة القطرية والشعوبية ...ودعما للجامعة الاسلامية
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
ان الاسلام دين شمولي يمس جميع اعمال الانسان الاسلام صالح لكل زمان ومكان فلايحصر ...اخراجه من المجال العام الثوابت الاسلامية ...هي القيم الكلية الثاوية وراءها ..الاسلام والرق
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
فنصت الدساتير ان الاسلام دين الدولة
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
تلقاها الشهيد سيد قطب
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
ثم شهد تطور اخر وهو الدعوة لاعادة الخلافة على شرورها ...محمد رشيد رضا ...ثم فكرة السنهوري الذي يعتبر انه ربما تعود الخلافة ولكن بالية كنفدرالية
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
ثم موقف عبد الرازق الذي تحدث بان الخلافة ليست امرا دينيا ولاداعي للمطالبة بها
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
بعد سؤال هل يمكنان تكون هذه الدولة الوطنية دولة خلافة ...وقصة حزب التحرير واعتماده لخا
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
توجه بعض العلماء للبحث في الصلة الموضوعية بين الاسلام والسياسة من جديد
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
مشكلة المواطنة على اي اساس يتم تحديدها على اساس النظري التاصيلي في عهد الدولة الاسلامية ( الخلافة ) ام على اساس قوانين الدولة الوطنية القطرية
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
مافهمته ان المواطنة كمفهوم هو ايضا تطور تاريخيا
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
قبل الستينيات لم يكن هناك حديث عن الدولة الاسلامية بل كان حديث عن دولة الخلافة ثم بعدذلك انتقلوا الى ان الدولة القطرية اذا طبقت الشريعة وحدود تطبيقها فهي دولة الاسلامية
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
الانتقال من حاكمية الشريعة الى حاكمية القيم ...ورجعنا للسؤال المنطلق ماعلاقة الدين بالسياسة ؟!
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
اما وقد ظهرت نزعات التحرر ومرت 40 سنة اصبح سقوط الخلافة حقيقة
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
فكرة الحامعة الاسلامية هي فكرة تعاطف مع دولة الخلافة
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
التحديات التي واجهت المراجعات السياسية ) (عجز عن تطبيقها عمليا ....!! ) لعلو فكرة المدنية في دولة العلمنة ...وكانها تناقض مبادىةحقوق الانسان ...مما ادى الى ظهور مجموعة من الاعمال تخرج قضايا الحكم بعيدا عن العقاىد الى الاحكام العملية التطبيقية ...مثل الغتوشي وسعد الدين العثماني .. لاثبات المدنية لوجود جسور مع الاخر ...ليفتح بابا لتبني حقوق الانسان والتعددية ....نجحت ولكن نسبيا ... !! واريد لها ان تؤدي الى الاندماج الدولي العملي .. وجدنا التجربة العركية وتونس والمغرب وماليزيا كلهم حاولوا لادخال النظام المدني الاسلامي حيز التطبيق
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
عانت الحاكمية من خلال الانفتاح الديمقراطي واصبح تناقض واضح بين مقتضاها السياسي والتشريعي ..سلطة دينية غير مدنية ...والتعدد السياسي ايضا لايتوافق .مع ...الحريات والمواثيق وتطبيقاتها العلاقات الدولية والمساواة والمراة ووو ...فكرة المدنية ...في السلطة
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
ولكنهم لم يستطيعوا ان يجيبواوعن سؤال كيف يدخل الدين على السياسة بعد مااجابوا على ان التصرفات مدنية عقلية مصلحية .(.ولعلها علمانية في مظاهرها ) ولكن المدنية لم تستطع تجاوز سؤال كيف يدخل الدين على السياسة .. ماهي الصورة التي يدخل بها الدين على السياسة وهو تهمة العلمنة العلمانية .....وعاودت اطروحة الحاكمية مرة اخرى بين صفوف الشباب العربي
@sabehbensalem788
2 жыл бұрын
وذلك لتجاوزبهذه المراجعة ...لقصور مدنية الفكر السياسي ...فعملت على تجاوز ثغرات وحدود الحاكمية والحفاظ على دور الدين مجال االعام في الشان العام ...فهذه النظرية القيمية هي التيمن شانها تحقيق ...تجاوز الحاكمية ومن جهة تتجه الى ماوراء الاحكام وتنظر للشريعة كاعراض متحولة للقيم الشاملة والمهيمنة عليه فتصبح الشريعة مظهرا من مظاهر الكلية gالعدل قيمة والتشريعات احكام جديدة توسع ....هذه الفكرة غير متبلورة
Пікірлер: 26