كانت مدينة سمرقند قبل بضع مئات من السنين إحدى كبريات مدن الشرق
وكان لها ثلاث بوابات وهنّ البوابة الشرقية والبوابة الغربية بالإضافة الى البوابة الوسطى .
وكان يحكمها ملكٌ سريع الإنفعال مفرط العصبية .
كانت لذلك الملك بنت وحيدة أطلق عليها إسم (الاميرة فيروز)
وكانت تلك الاميرة تفتخر بذكائها وتغتر بجمالها .
وبسبب تلك الخصلتين فإنها تتعالى بهما على الجميع حتى على أبيها أحيانا .
---------------------------------------
قصة
"أميرة سمرقند"
بقلم
باسم الكعبي
صوت
راشد العمراني
---------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ..
هدفي من خلال القناة إحياء التراث القصصي الشبه منقرض،
إن كنت من محبي القصص فاهلا بك في عالم القصص و الحكايات,
أوقات ممتعة أتمناها لكم أحبتي برفقة قناتكم "مكتبة الروايات والقصص"
____________________
ادعم القناة ماديا عن طريق ميزة الانتساب واستفد من المزايا:
/ @مكتبة.الروايات.والقصص
_____________________
القناة الثانية
/ @rachedelamrani
البريد الالكتروني
maktabalkisas99@gmail.com
---------------------------------------
#قصص_وحكايات
Негізгі бет Ойын-сауық قصة "أميرة سمرقند" توَاضَعْ تَكُنْ كالنَّجْمِ لاحَ لنَاظرِ⁕⁕⁕على صفحاتِ الماءِ وَهوَ رَفِيعُ
Пікірлер: 120