جميع البشر يشتركون بالتلذذ بالأخذ .
لكن التلذذ بالعطاء لا يعرفه إلا الكرماء .
لا الثروة ولا الصحة ولا الشباب شرط العطاء .
صاحبنا وبطل قصتنا ( شيخ كبير ) استشعر أن ما عند الله خيرُ وأبقى فلم يعد يخاف فقر رغم تواضع حالته المادية والصحية .
يُعطي بلا دوافع بلا أسباب ودون أي مقابل عطاء مُقدَّم حتى على نفسه .
عطاءه ممتد منذ سنين ، يُعطي عمل يديه الذي يرفض فيه مشاركة أحد بملئ يديه .
عطاء خالص لله .. لا يقبل فيه أي ثمن .
لأنه يرى مافي يديه ( نعمة ) يجب أن يشاركها غيره .
( لذة العطاء لا يعرفها إلا المنفقون )
فهم من يرحلون ويبقى أثرهم .
شاركني بالافكار والمحتوى على الايميل او الواتس اب
alnhet.tv@gmail.com
+966549045004
اشترك في قناتي بالتلقرام
t.me/alnhet
تويتر
/ m_alnhet
انستقرام
/ m_alnhet
سناب شات
/ m_alnhet
للتواصل على الايميل
alnhet.tv@gmail.com
Негізгі бет قصة رجل سوري يوزع الشاهي والقهوة والتمر يومياً مجاناً ٤٠ عام
Пікірлер: 8 М.