حسنآ، سأبدآ بهذا: قبل بضع سنين، اتصلت بي منظِمة مناسبات لانني كنت عازمه علي الحديث في مناسبه ما. إتصلت بي، وقالت، "أنا حقيقة أعانى من معرفة ما أكتب بشأنك في الإعلان الصغير." وفكرت، " حسناً، ولماذا تعانين؟" وقالت "حسناً، لقد رأيتك تتحدثين، وسأدعوك باحثة، على ما أعتقد، لكننى أخشى إذا دعوتك باحثة لا أحد سيأتى، لأنهم سيعتقدون أنك مملة وبعيدة عن إهتماماتهم ." ( ضحك ) حسنا! وقالت، " لكن الشئ الذى أعجبنى فى حديثك هو أنك تعرفين كيف تسردين القصص. فأعتقد أن ما سأفعله هو أننى سأناديك بساردة القصص ." وبالطبع الجانب الأكاديمي، متزعزع الثقة مني كان يفكر، "سوف تدعونني بماذا؟" وقالت، " سأدعوكِ بساردة قصص." فقلت، "ولم لا تدعوني جنيّة ساحرة؟" (ضحك) وقلت، " دعينى أفكر فى الأمر لوهلة." حاولت أن أستجمع شجاعتي. وفكرت ، أنا ساردة قصص. أنا باحثة نوعية تهتم بالكيف. أنا أجمع القصص؛ هذا ما أفعل. وربما القصص هى مجرد معلومات لها روح. وربما أنا مجرد ساردة قصص. ولذا قلت، "أتعرفين؟ لم لا تقولين أنني باحثة وساردة قصص؟" فضحكت"هاها. لا يوجد شيء كهذا." ( ضحك ) أنا باحثة وساردة قصص، وسأحدثكم اليوم عن-- سنتحدث عن توسيع المدارك-- أريد أن أحدثكم اليوم وأخبركم بعض القصص عن جزء من بحثى الذى أوسع مداركي بشكل هائل وبالفعل غيّر الطريقة التى أعيش بها وأحب بها وأعمل وأُربى بها.
المقال كاملا هنا muhtawa-arabi....
Негізгі бет قوة الضعف - برينيه براون - مع الترجمة العربية
Пікірлер