جاء في. سفر المكابيين. 👈. ثم جمع من كل واحد تقدمة، فبلغ المجموع ألفي درهم من الفضة، فأرسلها إلى أورشليم ليقدم بها ذبيحة عن الخطيئة. وكان ذلك من أحسن الصنيع وأتقاه لاعتقاده قيامة الموتى، لأنه لو لم يكن مترجيا قيامة الذين سقطوا؛ لكانت صلاته من أجل الموتى باطلا وعبثا. ولاعتباره أن الذين رقدوا بالتقوى قد ادخر لهم ثواب جميل، وهو رأي مقدس تقوي. ولهذا قدم الكفارة عن الموتى ليحلوا من الخطيئة. 👉 سفر المكابيين الثاني 12. : 43. - 46
Пікірлер: 4