في المقدمة أهمية الرؤى في آخر الزمان ، لا سيما رؤى الصالحين ...
الرؤيا الأولى: رأيت في المنام انني امشي حافية القدمين علي أرض سيدنا زكريا و كنت أتجنّبُ المشي علي الاسمنت ثم رأيت علي جانب الجبل، مكان أخضر و أقول في نفسي: هذا عرش سيدنا سليمان .
الرؤيا الثانية : رأيت أني في مكان عام و كنت أجلس في مواجهة رجل لا أعرفه، وكأني أنتظر أن يمتحنني ثم قال: أريدك أن تقرئي من السور التي لا تبدأ بالحرف الأول من اسمك، أو قال: بحرف العين، وقبل أن أبدأ، جال في ذهني بعض السور من بينهم سورة الأعلى
و سورة الإخلاص، وفي النهاية استقر رأيي على سورة البينة.
ثم بدأتُ بتلاوتها إلى أن انتهيتُ من قراءتها، و إذا به يضع في أوراق أمامه علامة 17.5 وعندما رأيتها أخذت أقول له كلاماً، لم أعُدْ أذكرُهُ... المهم أني كنتُ أعترضُ على العلامة و أريدُ أعلى منها، لأنه في نظري أن تلاوتي لم تكن سيئةً، و أقول له: أني لستُ من أحسن الموجدين الذين من بينهم، مَن لا يحفظ الفاتحةَ
الرؤيا الثالثة : رأيت أني ببيت كبير جدا وكله أشجار خضراء، وكأنَّ كلَّ المنزل حديقة جميلة، جمال لا يوصف، عندما دخلتهُ وجدتُ عمتي اسمها: سعدية، وبنتها اسمها: رغدة، ودخلتُ البيتَ، فوجدتُ غرفةً مظلمةً جداً، ليس بها اضاءه حتي استيقظت.
Негізгі бет عرش سليمان عليه السلام مامعناه؟ ورؤيا مُبشرة لمُحبِّ القرآن، وثالثة: عن الجَنَّة.. رؤى للصالحين
Пікірлер: 626