بعد بسم الله الرحمن الرحيم ’ أفتخر بأبناء بلدي الغالي و بثقافتهم الرياضية و إستغلالهم لضيق الوقت و صعوبة الحياة مع أني كنت رياضي سابق ب الفوفيتنام في سنة 1998 وإعتزلتها لأسباب خاصة أدعم بدعائي إلا إخواني المدربين بفتح مجال أكبر في شتى الولايات الجزائرية و تغلغلها في أوساط شباب اليوم الذي لا يبالي إلا بأمور تافهة أسأل الله لكم و لي التوفيق و إن شاء الله الإزدهار في منابر عالمية ترفع من مستوى الشباب الجزائري و الأمة الإسلامية ’فأنتم يا إخواني بمثابة مدرسة و بيت يصنع رجال الغد و السلام أخوكم آدم من حسين داي
Пікірлер: 22