يستهلُّ سادغورو هذا الدارشان بقصيدة من تأليفه، لنكون كالأزهار التي تتفتح من "دون أيِّ نيّة" سوى إشباع توقها للحياة، فيسمتع الجميع بعطرها
!أما نحن، فنغضب ونكتئب ونشكو من الملل ونختلق الدراما. لكن مع الحياة، يقول سادغورو، لا مكان للضجر لأنَّها لظاهرة مدهشة للغاية
(ال"دارشان" العاشر الكامل (31-03-2020
"من سلسلة: "سادغورو في الأوقات الصّعبة
يوغي، متصوّف ورؤيوي، سادغورو هو معلّم روحي مُختلِف. عمله وحياته يخدمان كتذكير بأنّ اليوغا ليست نظامًا باطنيًّا من ماضٍ غابر، بل هي علم معاصر، متّصل حيويًّا بزمننا. بانخراط احتفاليّ مع الحياة على جميع المستويات، يشارك سادغورو بنشاط في ميادين متنوعة مثل الهندسة المعمارية، والبيئة، والرّياضة والموسيقى، والشّعر والرّسم.
من خلال أحاديثه التي تحمله إلى جميع أقطار العالم، يُنظر إليه على نطاق واسع في المحافل العالمية المرموقة لمعالجة قضايا متنوّعة مثل حقوق الإنسان والقيم في الأعمال والقضايا الاجتماعية والبيئية والوجودية.
يمكنك الإشتراك في قناتنا :
/ @sadhguruarabic
الموقع الرسمي لسادغورو:
www.isha.sadhguru.org
جلسات تأمل مجانية عبر الإنترنت
www.ishafoundation.org/Ishakriya
٥ دقائق مجانية - أوبا يوجا
isha.sadhguru.org/5-min-practices
Негізгі бет Тәжірибелік нұсқаулар және стиль سادغورو في الأوقات الصّعبة - الدارشان العاشر: فترات مملّة أم لحظات ثمينة من الحياة؟
Пікірлер: 94