مقدمة 00:00
حديث أنس بن مالك قال قال رسول الله ﷺ إذا مررتم برياضِ الجنةِ فارتعوا 2:02
المراد بحلَقُ الذكرِ 2:34
سبب تسمية مجالس العلم رياضا 3:17
أجمل الرياض وأحسنها 4:43
باب ما أعد الله لعباده المؤمنين في الجنة 4:58
شرح الحديث الأول حديث نيل الرضوان
1- عن أبي سعيد قال قال رسول الله ﷺ إن الله يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة، فيقولون: لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا رب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك، فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك، فيقولون: يا رب وأي شيء أفضل من ذلك، فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا. متفق عليه 6:08
حصول الرضوان الذي لا يسخط الله بعده أبدا أكبر وأعظم من نعيم الجنة 8:25
معنى أُحل عليكم رضواني 9:25
كلام الحسن البصري رحمه الله في أثر الرضوان على أهل الجنة 10:01
سبب الرضوان العظيم 10:37
تأمل قوله تعالى ← ....﴿ ومساكن طيبة في جنات عدن ورضون من الله أكبر ذلك هو الفوز العظيم ﴾ 11:32
اعلم أن هذه الحياة الدنيا فيها شواغل و صوارف وملهيات تلهي عن تحصيل رضوان الله 13:56
التحذير في القرآن من الإنشغال بملهيات الدنيا 14:58
قراءة ما ذكره النووي في مقدمة رياض الصالحين من قوله رحمه الله وهذا تصريح بأنهم خلقوا للعبادة 15:59
الصلة بين ما ختم به رحمه الله تعالى كتابه المبارك من هذه الاحاديث المتعلقة بدخول الجنان وبين ما فصله في هذا الكتاب من مضامين عظيمة واحاديث عديدة 18:45
شرح الحديث الثاني حديث رؤية الله تبارك وتعالى
2 - عن جرير ن عبد الله قال كُنَّا جُلُوسًا لَيْلَةً مع النبيِّ ﷺ فَنَظَرَ إلى القَمَرِ لَيْلَةَ أرْبَعَ عَشْرَةَ، فَقالَ: إنَّكُمْ سَتَرَوْنَ رَبَّكُمْ كما تَرَوْنَ هذا لا تُضَامُونَ في رُؤْيَتِهِ، فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أنْ لا تُغْلَبُوا علَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وقَبْلَ غُرُوبِهَا، فَافْعَلُوا متفق عليه 21:21
تأملوا هذا البيان في قول نبينا ﷺ في هذا الحديث وكان أصحابه جلوسا 23:15
معنى ليلة البدر 23:54
سبب تسمية ليلة البدر 24:09
معنى قوله ﷺ عيانا 25:12
التشبيه في قوله كما ترون ربكم 25:43
سؤال النبي ﷺ ربه في دعاءه وأسألُكَ لذَّةَ النَّظرِ إلى وجْهكَ والشَّوقَ إلى لقائِكَ في غيرِ ضرَّاءَ مضرةٍ ولا فتنةٍ مضلَّةٍ 26:14
اكمل وأعظم نعيم يناله اهل الجنة في الجنة 26:32
معنى وقوله صلى الله عليه وسلم لا تُضَامُونَ في رُؤْيَتِهِ 26:51
وهذه الرؤية ثابتة أيضا في القرآن الكريم في مواضع عديدة منه 28:33
الدليل الأول
قوله تعالى : وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ومعنى ذلك 28:59
الدليل الثاني
قوله تعالى : عَلى الأرائِكِ يَنْظُرُونَ 29:35
الدليل الثالث
قوله تعالى : كَلاَّ إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ ووجه استدلال الإمام الشافعي بذلك 30:04
الدليل الرابع
قوله تعالى : لِّلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَىٰ وَزِيَادَةٌ وتفسير معنى الزيادة 30:35
ما يجب على المسلم :
الأمر الأول:
الإعتقاد والإيمان أن المؤمنون يرون ربهم يوم القيامة 31:10
الأمر الثاني :
وأن يحذر أشد الحذر من تأويلات المبطلين الذين لم يوفقوا لفهم كلام الله ولا لكلام رسوله صلوات الله وسلامه عليه 31:35
الأمر الثالث:
ان يتبع هذه العقيدة بالعمل 31:54
الربط بين العقيدة والعمل عليه نصوص كثيرة منها هذا الحديث 32:28
فاحذر اشد الحذر من ان تكون من اهل الخسران واهل الحرمان وأهل الحجب عن رؤية الرحمن 33:39
الصلاة والمحافظة عليها معونة للعبد على بقية الطاعات ودليل ذلك 34:27
دليل الربط بين رؤية الله والصلاة من السنة :
السر من ربط النبي ﷺ هذا الثواب الذي هو رؤية الله وبين السبب وأعظم ذلك الصلاة ﷺ 34:50
التنبيه على أهمية المجاهدة للنفس 35:14
معنى قوله ﷺ فَإِنِ اسْتَطَعْتُمْ أنْ لا تُغْلَبُوا علَى صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وقَبْلَ غُرُوبِهَا 36:06
يا من أراد لنفسه الفوز برؤية الله سبحانه وتعالى 36:48
دليل الربط بين رؤية الله والصلاة من القرآن : 37:07
دعاء النبي ﷺ في خاتمة صلاته قبل أن يسلم 38:19
الإشارة والتنبيه من النبي ﷺ في قوله ألا تغلبوا 38:52
شرح الحديث الثالث : حديث الزيادة
عن صهيب الرومي قال قال رسول الله ﷺ إذا دَخَلَ أهْلُ الجَنَّةِ الجَنَّةَ، قالَ: يقولُ اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالَى: تُرِيدُونَ شيئًا أزِيدُكُمْ؟ فيَقولونَ: ألَمْ تُبَيِّضْ وُجُوهَنا؟ ألَمْ تُدْخِلْنا الجَنَّةَ، وتُنَجِّنا مِنَ النَّارِ؟ قالَ: فَيَكْشِفُ الحِجابَ، فَما أُعْطُوا شيئًا أحَبَّ إليهِم مِنَ النَّظَرِ إلى رَبِّهِمْ رواه مسلم 40:10
قوله ﷺ فيكشف الحجاب 41:56
زيادة مسلم في صحيحه على حديث صهيب أن النبي ﷺ ثُمَّ تَلا هذِه الآيَةَ: {لِلَّذِينَ أحْسَنُوا الحُسْنَى وزِيادَةٌ} [يونس: 26]. 43:14
الآيات التي ختم بها الإمام النووي كتابه رياض الصالحين 44:14
معنى قوله تعالى : وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله 46:00
ببيان الوقت الذي فرغ فيه النووي من تأليف كتاب رياض الصالحين 48:54
تاريخ ميلاد الامام النووي ووفاته وكم كان عمره حينما توفي 49:23
موت النووي في سن مبكرة ومع ذلك خلف كتب عظيمة ومنوعة 50:25
وصية النووي لمن انتفع بكتاب رياض الصالحين 51:47
ثناء الشيخ عبد الرزاق البدر على الشيخ فرندة المترجم وعلى صبره وتأثره بذلك 54:31
كتاب الكبائر للإمام الذهبي :
كتاب تمس حاجة الناس اليه ولا سيما في هذا الزمان. فقد كثر الدعايات والوسائل التي تروج بين الناس لانتشار الكبائر والوقوع فيها 56:04
هل الجنة والنار موجودتان الآن وهل هي الجنة التي أخرج منها آدم ؟ 57:20
نصيحة من الشيخ في البعد عن المعاصي بمجاهدة النفس 58:56
ماهي لغة أهل الجنة 1:00:24
نعيم المرأة في الجنة 1:01:41
إذا كان الرجل وزوجته في درجتين مختلفتين في الجنة فكيف سيجتمعان ؟ 1:02:45
كم زوجة للرجل في الجنة ؟ 1:03:59
هل المراد بالمحافظة على الصلاة أدائها في المساجد 1:05:15
Негізгі бет شرح خاتمة كتاب رياض الصالحين ( باب ما أعده الله لعباده المؤمنين في الجنة ) | الشيخ عبد الرزاق البدر
Пікірлер: 20