بنت كسرى السبية اختارت الحسين لأنها رأته في المنام. بحار الأنوار، ج46،ص10
تزويج الصغيرة بعمر تسع سنين:
عند الشيعة:
الرابط:
www.al-khoei.u...
الرابط:
العروة الوثقى - السيد اليزدي - ج ٥ - الصفحة ٥٠٢
..
وفي الكافي:
45 ـ باب انه لا يجوز الدخول بالزوجة حتى تبلغ تسع سنين فإن
فعل قبل ذلك فعيبت أو أفضاها ضمن وحكم الدخول بالامة
قبل ذلك
عند السنة:
-وقال ابن بطال في شرحه لصحيح البخاري في (صفحة 172 - 173) على باب تزويج الصغار من الكبار: "أجمع العلماء على أنه يجوز للآباء تزويج الصغار من بناتهم وإن كن في المهد إلا أنه لا يجوز لأزواجهن البناء بهن إلا إذا صلحن للوطء واحتملن الرجال وأحوالهن تختلف في ذلك على قدر خلقهن وطاقتهن. وكانت عائشة رضي الله عنها حين تزوج بها النبي بنت ست سنين وبنى بها بنت تسع". (انتهى).
رابط المادة: iswy.co/e10j8t
(فإذا كانت صغيرة .... ثم ينظر إذا أمكن الاستمتاع بمثلها فيطالب وليّها بمهرها ولها أن تسلّم نفسها) (المجموع، شرح المهذّب للنووي 18/22 )،
تفخيذ الطفلة
قال ابن نجيم المصري الحنفي في البحر الرائق (4/ 305):والحاصل أن الصغيرة التي لا توطأ لا يجب لها نفقة صغيراً كان الزواج أو كبيراً، والمطيقة للوطء تجب نفقتها صغيراً كان الزواج أو كبيراً، واختلف في حد المطيقة له والصحيح أنه غير مقدر بالسن، كذا في التبيين وذكر العتابي أنها بنت تسع واختاره مشايخنا ا هـ. وأطلق في التي لا تطيق الجماع فشمل ما إذا كانت تصلح للخدمة أو الاستئناس فإنه لا نفقة لها خلافاً لأبي يوسف فيما إذا أسكنها في بيته فإن لها النفقة، واختاره صاحب الإيضاح والتحفة كما في غاية البيان.
ثم قال: قالوا: فعلى هذا التعليل إذا كانت الصغيرة مشتهاة يمكن جماعها فيما دون الفرج تجب نفقتها، كذا في الذخيرة. أ هـ قلنا والجماع فيما دون الفرج أحد أفراده هو التفخيذ ..
وفي حاشية رد المحتار لابن عابدين (1/617): قوله: (كبنت تسع سنين) يفسره لاحقاً. قال في البحر: واختلفوا في المشتهاة وصحح الزيلعي وغيره أنه لا اعتبار بالسن من السبع على ما قيل أو التسع وإنما المعتبر أن تصلح للجماع بأن تكون عبلة ضخمة... أهـ.
وكذلك ذكروا في مسألة التحريم رضاع الزوجة الصغيرة من الزوجة الكبيرة أو من أم الزوج أو اخته فانها تحرم وإرضاع زوجته الصغيرة من قبل أهل بيته يعني أنها دون السنتين وفي بيته.انتهى( المبدع في شرح المقنعكتاب الرضاع فصل إرضاع الزوجة الكبيرة الزوجة الصغيرة.
الرابط:
islamweb.net/a...
……
وقال ابن عابدين في حاشية رد المحتار أيضاً (3/622):
(وأفاد) أي المصنف بقوله (حتى تشتهى) من غير تقييد بما قبل التزوج قوله (بتزوجها) أي الصغيرة,قوله (ما دامت لا تصلح للرجال) فإن صلحت تسقط وسيأتي في أول النفقات أن التي تشتهى للوطء فيما دون الفرج يلزمه نفقتها وكذا التي تصلح للخدمة أو للأستئناس إن أمسكها في بيته عند الثاني وأختاره في التحفة (أو) مقتضاه: ان صلوحها للرجال يكفي بالوطء فيما دون الفرج ولذا لزمه نفقتها بخلاف من تصلح للخدمة والإستئناس فقط حيث لا تلزمه نفقتها إلا إن رضي بها وأمسكها في بيته.
وقال العيني في عمدة القاريء (20/ 78):
وقال إبن بطال: أجمع العلماء أنه يجوز للآباء تزويج الصغار من بناتهم وإن كنَّ في المهد، إلاَّ أنه لا يجوز لأزواجهن البناء بهن إلاّ إذا صلحن للوطء واحتملن الرجال، وأحوالهن في ذلك مختلف في قدر خلقهن وطاقتهن.
وقال النووي في مجموعه (18/ 236): (فصل) وإن سلمت إلى الزوج أو عرضت عليه وهي صغيرة لا يجامع مثلها ففيه قولان:
أحدهما: تجب النفقة لأنها سلّمت من غير منع.
والثاني: لا يجب وهو الصحيح لأنه لم يوجد التمكين التام من الاستمتاع.
ما معنى قوله (لم يوجد التمكين التام من الاستمتاع)!!؟ ألا يثبت هذا القول وجود استمتاع ناقص!؟
-ورد عند بعض علماء أهل السنة الكثير من المسائل التي تشير إلى جواز الدخول في الصغيرة دون التسع سنين
عند الحنفية فقال ابن نجيم في (البحر الرائق): اختلفوا في وقت الدخول بالصغيرة، فقيل: لا يدخل بها ما لم تبلغ. وقيل: يدخل بها إذا بلغت تسع سنين. وقيل: إن كانت سمينة جسيمة تطيق الجماع يدخل بها، وإلا فلا. اهـ.
وجاء في الفتاوى الهندية: أكثر المشايخ على أنه لا عبرة للسن في هذا الباب وإنما العبرة للطاقة، إن كانت ضخمة سمينة تطيق الرجال ولا يخاف عليها المرض من ذلك; كان للزوج أن يدخل بها وإن لم تبلغ تسع سنين، وإن كانت نحيفة مهزولة لا تطيق الجماع، ويخاف عليها المرض لا يحل للزوج أن يدخل بها وإن كبر سنها، وهو الصحيح. اهـ.
إسلام ويب :
islamweb.net/a...
………
قال الشافعي ومالك حدّه أن تطيق الجماع وذلك يختلف باختلافهنّ ولا يضبط بسنّ وهذا هو الصحيح) (المجموع شرح المهذّب 19/343) !
Негізгі бет أشرف البشر تحت المجهر/ 4
Пікірлер: 153