سلمان خياط أكثر من رائع.. تعجبني عفويته وارتياحه.. كأنه قدم عشرات اللقاءات .. استمر يا رهيب
@أبوأيوب-ر3د
2 жыл бұрын
ماشاء الله تبارك الله.. هذا إمامنا في جامع الطبيشي بحى القشلة بمكة المكرمة وكان محافظا على الصلوات وجميل التلاوة وحسن الأداء.. جزاه عنا وعن المسلمين خير الجزاء ❤️
@ehdaamalik3527
2 жыл бұрын
يااا الله الحلقه جدااا جداااا جميله والضيف الشيخ حسن الله يجزاه خير الجزاء يا رب كلامه مريح وعنده قدرة يخليك تكمل استماع لا إرادي منك🙏🏻🤍
@ahmadjameeln2702
2 жыл бұрын
حضور جميل من المقدم المبدع سلمان.. وشيخنا حسن 😍
@foq0
2 жыл бұрын
الحلقة لذيذة مع إني لم أكملها وهذا من حظي أريد التلذذ بها وبالضيف بفترة أطول (: ! -والضيف والشيخ ما شاء الله لحيته جميلة وكاريزما خاصة به وهذا لا يفيد أصلاً بباب المدح ولكن الثناء على من أتبع السنة إن صحّ التعبير.
@abdullah3363
2 жыл бұрын
والله لن افرح في هذا اليوم وفيه مقتل الحسين 💔💔💔
@bobo-lm8uj
9 ай бұрын
راجع ايمانك كيف تتبعوا الاسلام وانتوا تسبوا عائشة رضي الله عنها
@abdullah3363
9 ай бұрын
@@bobo-lm8uj فكرك زرقه، انا م اسب يالمهذري
@fraihalshammary76
8 ай бұрын
اخي وحبيبي هو لم يقتل رضي الله تبارك وتعالى عن أبيه بل استشهد الله يتوب علينا وعليك واذا الحزن حزن النبي ﷺ على وفاة ابنه لكن لم يجعله موسمياً غفر الله لنا ولك 🤍🤍
@abdullah3363
8 ай бұрын
@@bobo-lm8uj ماني بشيعي وليس كل الشيعة يسبوا وايضاً تفقد ليش بعض الشيعة يسب ماقد سبيت عائشة وايضاً لن امجدها
@abdullah3363
8 ай бұрын
@@fraihalshammary76 ماراح افرح
@hassanalsubhi3335
2 жыл бұрын
عمل رائع يخاطب الروح جزاكم الله الخير ولكم جزيل الشكر الأخ المقدم سلمان وضيفه الكريم نسأله الله أن يجعل عملكم هذا في ميزان حسناتكم ونصلي ونسلم على خاتم النبيين محمد عليه الصلاة والسلام.لا تنسانا من الدعاء حفظكم الله ..الله يكثر من أمثالك أخي الذي يعين نفسه والآخرين .
@لذلك
2 жыл бұрын
جداً مستمتع حلقة جميلة والأجمل طرح هذه الموضوع 🤍❤️ مقدم ضيف كل واحد أرهب من الثاني 😅
@أنهارالمعرفة
10 ай бұрын
أما قصة صوم العاشر ففيها اشكاليات لمن تتبع، كمثل رواية البخاري عن ابن عمر قال : ((صام النبي عاشوراء ، وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ، وكان عبد الله لا يصومه إلا أن يوافق صومه )) أي لا يتقصد ولا يتحرى صومه، وهذا مخالف للقول بثبوت الفضل لصيامه والحث عليه، ويدل على نفس المعنى رواية مسلم عن ابن مسعود : (( دخل الأشعث بن قيس على عبد الله "ابن مسعود" وهو يتغدى فقال : يا أبا محمد ادن إلى الغداء ، فقال : أوليس اليوم يوم عاشوراء ؟ قال : وهل تدري ما يوم عاشوراء ؟ قال : وما هو ؟ قال : إنما هو يوم كان رسول الله يصومه قبل أن ينزل شهر رمضان ، فلما نزل شهر رمضان ترك))، وهذا يدل على عدم اهتمام ابن مسعود لصيامه مما يعني عدم ثبوت فضله لديه وغير ذلك من أسئلة وتضارب حول هذا الصوم الجاهلي او اليهودي المنشأ أو الافتعال الأموي . في المقابل نجد روايات الحزن والبكاء على مصاب أبي عبد الله الحسين عليه السلام كما عن عبد الله بن عباس : (( رأيت النبي فيما يرى النائم بنصف النهار وهو قائم أشعث أغبر بيده قارورة فيها دم فقلت: بأبي أنت وأمي يا رسول الله ما هذا ؟ قال: هذا دم الحسين وأصحابه لم أزل ألتقطه منذ اليوم قال: فأحصينا ذلك اليوم فوجدوه قتل في ذلك اليوم )) ومثل رواية أم المؤمنين أم سلمة : (( كان النبي نائما في بيتي فجاء الحسين يدرج قالت: فقعدت على الباب فأمسكته مخافة أن يدخل فيوقظه قالت: ثم غفلت في شيء فدب فدخل فقعد على بطنه قالت: فسمعت نحيب رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئت فقلت: يا رسول الله ما علمت به فقال: إنما جاءني جبريل عليه السلام وهو على بطني قاعد فقال لي: أتحبه ؟ فقلت: نعم قال: إن أمتك ستقتله ألا أريك التربة التي يقتل بها ؟ قال: فقلت: بلى قال: فضرب بجناحه فأتاني هذه التربة قالت: فإذا في يده تربة حمراء وهو يبكي ويقول: ليت شعري من يقتلك بعدي )) وصححه البوصيري، وغيرها من الروايات في البكاء والحزن والاخبار النبوي وهو من دلائل النبوة .
@mmxvciii5985
2 жыл бұрын
فانز سلمان 😍😍💪🏻
@عزةالرشيدي-ل9ه
2 жыл бұрын
ماشاءالله الحلقة جدا مفيدة 🌹🌹🌹
@-babylongraph5607
2 жыл бұрын
وماذا عن يوم مصيبة مقتل سبط النبي وريحانة رسول الله محمد في يوم عاشوراء من شهر محرم الحرام حيث جاء في الحديث الشريف (حسين مني وانا من حسين - احب الله من احب حسينا) ا سبط النبي اولى ام موسى اولى ؟ اتمنى جواب منكم يا شيخ
@ssnn22
2 жыл бұрын
موسى أولى فهو نبي عليه السلام و الحسين رضي الله عنه صحابي فهناك فرق لو تشغل عقلك
@-babylongraph5607
2 жыл бұрын
@@ssnn22 وماذا حسين مني وانا من حسين ؟ ماذا تعني هذه الكلمات ؟
@user-yn1ur5us8r
2 жыл бұрын
طيب حتى جليبيب (صحابي) قال عنه النبي ﷺ "هو مني وأنا منه"، وقال كلمة مشابهة لسلمان وللأنصار… هي ثناء لكنها ما توصل لدرجة الأنبياء والمرسلين
@-babylongraph5607
2 жыл бұрын
@@user-yn1ur5us8r قال رسول الله في حق الحسين (سيد شباب أهل الجنة) هل قالها في حق شخص اخر ؟
@-babylongraph5607
2 жыл бұрын
@@abx_f5788 هكذا تريد ان تقنع الناس بالاسلام ؟ كن خلوقا ومؤدب علم نفسك تعاليم الإسلامية والأخلاق اين انت من اخلاق النبي الكريم لو كنت حقاً تحب الرسول محمد لما تكلمت بهذه الطريقة الغير مؤدبة أذهب وتعلم الأخلاق والاداب الاسلامية ثم تعال وتكلم عن الاسلام
@أنهارالمعرفة
10 ай бұрын
هناك اشكاليات تدور حول الحث على صوم هذا اليوم، من جهة التضارب بين الروايات حول هذا اليوم وهي من جهات. منها روايات فضل الصوم فيه وروايات المبالغة فيه، ومنها أنه قد ترك بعد نزول صيام شهر رمضان وأنه من شاء صامه او تركه، وهذا يتعارض مع الحث على فضله من جهة ومن جهة أخرى أنه جاءت رواية تقول انه قرر صوم التاسع في العام القادم ولكنه توفي قبل ذلك، وهذا يعني انه لم يترك صومه، ومنها أن ابتداء صومه كان في الجاهلية كانت قريش تصومه، ومنها أنه بعد سؤال اليهود عند القدوم الى المدينة، ومنها أنه أراد مخالفة اليهود كما في رواية اليوم التاسع لأنهم يعظمونه، ولكن نفس رواية الصوم في قدوم المدينة فيها معرفة انهم يعظمونه؟ وفيها ذكر الصوم ولم تذكر المخالفة، ومنها ما يظهر عدم فضله او نسخ الصوم فيه كمثل رواية البخاري عن ابن عمر قال : ((صام النبي عاشوراء ، وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ، وكان عبد الله لا يصومه إلا أن يوافق صومه )) أي لا يتقصد ولا يتحرى صومه، وهذا مخالف للقول بثبوت الفضل لصيامه والحث عليه، ويدل على نفس المعنى رواية مسلم عن ابن مسعود : (( دخل الأشعث بن قيس على عبد الله "ابن مسعود" وهو يتغدى فقال : يا أبا محمد ادن إلى الغداء ، فقال : أوليس اليوم يوم عاشوراء ؟ قال : وهل تدري ما يوم عاشوراء ؟ قال : وما هو ؟ قال : إنما هو يوم كان رسول الله يصومه قبل أن ينزل شهر رمضان ، فلما نزل شهر رمضان ترك))، وهذا يدل على عدم اهتمام ابن مسعود لصيامه مما يعني عدم ثبوت فضله لديه وغير ذلك من أسئلة وتضارب حول هذا الصوم الجاهلي او اليهودي المنشأ أو الافتعال الأموي . لذلك أرجح أن الترويج له خصوصا مع مظاهر الفرح والسرور هو أمر سلطوي للتغطية على واقعة كربلاء واستبدال الذكرى الأليمة على قلوب المسلمين بالفرح والله العالم .
@Abatheeb
2 жыл бұрын
جميل جميل ❤️❤️
@abdullah3363
2 жыл бұрын
عاشوراء يوم حزن
@abdullah3363
2 жыл бұрын
هذا ماريقا ولا مين
@abdulmohsen8193
2 жыл бұрын
الغريب أن يهود هذا العصر لم يتوارثو سنتهم بالصيام في يوم عاشر والأكثر غرابة كيف يتوافق يوم عاشوراء هجريا مع صيام اليهود اذ انهم لايمشون على التاريخ الهجري!
@Ali-bq1if
2 жыл бұрын
فعلا، أمر غريب !!
@Ali-bq1if
2 жыл бұрын
والأمر الأغرب أن صوم اليهود الذي يكون في(عاشوراء اليهود) هو يوم عيد الغفران، ولا علاقة له بيوم نجاة نبي الله موسى عليه السلام. فاليوم الذي فيه نجاة بني إسرائيل هو عيد الفصح لا الغفران والله العالم
@sufyantoshari
2 жыл бұрын
@آيات قرآنية كتب الله أجرك و جزاك الله خير 🤍💯
@أنهارالمعرفة
10 ай бұрын
@first_Quran_verses أين المصدرعند اليهود بأن يوم الغفران أو المسمى كيبور هو يوم نجاة موسى وهلاك فرعون؟ فالذي منتشر في الانترنت من معلومات ان الفصح هو يوم النجاة وليس الكيبور، والفصح أيضا بحسب تقويمهم العبري ولا يوافق ولا يثبت في عاشر محرم . وكذلك وجدت نقلا عن ابن القيم بأن صوم أهل الكتاب إنما هو بحساب سير الشمس . كذلك توجد رواية حسنها ابن حجر تثبت أن عاشوراء يوم غير ثابت يقول ابن حجر في فتح الباري نقلا عن رواية الطبراني في المعجم الكبير : (( في ترجمة زيد بن ثابت من طريق أبي الزناد عن أبيه عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال: ليس يوم عاشوراء باليوم الذي يقوله الناس، إنما كان يوم تستر فيه الكعبة، وكان يدور في السنة، وكانوا يأتون فلانا اليهودي، يعني: ليحسب لهم، فلما مات أتوا زيد بن ثابت فسألوه. وسنده حسن . قال شيخنا الهيثمى في زوائد المسانيد: لا أدري ما معنى هذا. قلت: ظفرت بمعناه في كتاب الآثار القديمة لأبي الريحان البيروني ، فذكر ما حاصله : أن جهلة اليهود يعتمدون في صيامهم وأعيادهم حساب النجوم ، فالسنة عندهم شمسية لا هلالية. قلت: فمِن ثَمَّ احتاجوا إلى من يعرف الحساب ليعتمدوا عليه في ذلك )) . ونجد في رواية زيد بن ثابت إضافة الى أنه يوم متغير في السنة، نجدها تحمل اشكالية أخرى، وهو أنه لم يذكر متى هو موعد عاشوراء الصحيح؟ وما هو عاشوراء المنتشر بين الناس وهو يرى انه خطأ، فالناس اليوم لا تعرف الا عاشوراء محرم . في الحقيقة الإشكالية باقية من جهة التضارب في الروايات حول هذا اليوم وهي من جهات. منها روايات فضل الصوم فيه وروايات المبالغة فيه، ومنها أنه قد ترك بعد نزول صيام شهر رمضان وأنه من شاء صامه او تركه، وهذا يتعارض مع الحث على فضله من جهة ومن جهة أخرى أنه جاءت رواية تقول انه قرر صوم التاسع في العام القادم ولكنه توفي قبل ذلك، وهذا يعني انه لم يترك صومه، ومنها أن ابتداء صومه كان في الجاهلية كانت قريش تصومه، ومنها أنه بعد سؤال اليهود عند القدوم الى المدينة، ومنها أنه أراد مخالفة اليهود كما في رواية اليوم التاسع لأنهم يعظمونه، ولكن نفس رواية الصوم في قدوم المدينة فيها معرفة انهم يعظمونه؟ وفيها ذكر الصوم ولم تذكر المخالفة، ومنها ما يظهر عدم فضله او نسخ الصوم فيه كمثل رواية البخاري عن ابن عمر قال : ((صام النبي عاشوراء ، وأمر بصيامه فلما فرض رمضان ترك ، وكان عبد الله لا يصومه إلا أن يوافق صومه )) أي لا يتقصد ولا يتحرى صومه، وهذا مخالف للقول بثبوت الفضل لصيامه والحث عليه، ويدل على نفس المعنى رواية مسلم عن ابن مسعود : (( دخل الأشعث بن قيس على عبد الله "ابن مسعود" وهو يتغدى فقال : يا أبا محمد ادن إلى الغداء ، فقال : أوليس اليوم يوم عاشوراء ؟ قال : وهل تدري ما يوم عاشوراء ؟ قال : وما هو ؟ قال : إنما هو يوم كان رسول الله يصومه قبل أن ينزل شهر رمضان ، فلما نزل شهر رمضان ترك))، وهذا يدل على عدم اهتمام ابن مسعود لصيامه مما يعني عدم ثبوت فضله لديه وغير ذلك من أسئلة وتضارب حول هذا الصوم الجاهلي او اليهودي المنشأ أو الافتعال الأموي . لذلك أرجح أن الترويج له خصوصا مع مظاهر الفرح والسرور هو أمر سلطوي للتغطية على واقعة كربلاء واستبدال الذكرى الأليمة على قلوب المسلمين بالفرح والله العالم . وكذلك من الاشكاليات على هذه الرواية أن بعض الروايات تقول هو يوم عيد لليهود فقال فصوموه انتم! أي ان اليهود لا يصومونه.. والمذكور عندهم في سفر الخروج هو الاحتفال والاكل وليس الصوم . 1- فهل المسألة هي مخالفة اليهود بالصوم بدلا من العيد؟ 2- أم المسألة موافقة اليهود بالصوم وانهم يصومونه؟ 3- أمم مخالفتهم بصوم التاسع بدلا من العاشر؟ ثم هل كان عيدهم موافقا للعاشر من محرم اتفاقا ام دائما يوافقه حسب تقويمهم اليهودي؟ 4- وهل كان صومه من ايام الجاهلية؟ 5- هل كان صومه قبل الهجرة؟ فالذي يظهر من رواية فصوموه انتم بعدما قالوا هو عيد لليهود.. أي مخالفة لليهود في اظهارهم للفرح، فهذا غيظ لهم وليس مشاركة لهم في مناسباتهم ودعاويهم واعيادهم . فوجه الأمر بالصوم هنا يختلف على أساس هذه الرواية . وأختم بإشكالية وهي في صحيح مسلم : ((حين صام رسول اللَّه يوم عاشوراء، وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول اللَّه إنه يوم تعظّمه اليهود والنصارى؟ فقال رسول اللَّه: فإذا كان العام القابل إن شاء اللَّه صمنا اليوم التاسع، قال: فلم يأت العام المقبل، حتى توفي رسول اللَّه )) وهنا يظهر التناقض فرسول الله بقي في المدينة ثلاثة عشر عاماً بينما هذا الحديث يصوره كأنه صام عاشوراء ثم لم يأت العام الذي يليه إلا وقد توفي بينما رواية أخرى تذكر أن الصوم حصل حين قدم للمدينة فلا يمكن ان يتوفى في السنة الثانية للهجرة؟! فكيف هذا؟
Пікірлер: 40